الصفحه ١٧ :
وهناك صنف كانوا يعقدون حلقاتٍ حول
البيت يتصدرها الشعراء ، أو من لهم خبرة بالأنساب ، وعلم عن أحوال
الصفحه ١٤ : الحضارة الحِمْيَريّة في اليمن ، ليدل على أنها بلغت في بعض العصور مكاناً محموداً ، وأنها ثبتت لقسوة الزمان
الصفحه ١٠ :
الجنة ) ومعه رهط من
آل محمد في كربلاء .
وما أروع ما قاله الشاعر :
آل حربٍ أوقدتم نار
الصفحه ٧٤ : بروحيته السمحاء المستمدة من السماء ، فرأيناه في زمان قصير يطبق أرجاء المعمورة أو يكاد ، فيدخل بلاداً لم
الصفحه ٨ : .
الثاني
: أنه بكلماته تلك اختصر الزمان والأحداث
ملْمِحاً للمسلمين بأن حرباً سوف تقع بين طائفتين منهم
الصفحه ٢٠٥ : أعطيتمونيها لا أنتهي بكم دون صاحب الترس المذهب ـ وهو عبد الرحمن بن خالد بن الوليد ـ وكان على رأس معاوية في خيل
الصفحه ١١٤ :
بدرٍ ، وصاحبهُ يوم
بيعة الرضوان ، وصاحبه يوم الخندق ، وصاحبه يوم حُنَين .
قال : وصاحت عائشة
الصفحه ٢٠٢ :
في يده إلى أهل الشام
، فقال : من يذهب إليهم فيدعوهم إلى ما في هذا المصحف ؟ فسكت الناس ، وأقبل
الصفحه ٢١٠ :
والكل الأصيل كأرغب الكلم
ثم عصب فضلات درعه في حجزته (٢)
، ودفع فرسه إلى غلام له أسود يقال له
الصفحه ١٢٨ : تصدرنّها أنتَ ولا أبوك ، أتطمع أن يرضىٰ المهاجرون والأنصار بأبيك الزبير وصاحبه طلحة ، وعليُّ بن أبي طالب
الصفحه ١٥٠ :
من أنصار صاحبة الجمل
وقال شيئاً من الشعر فلا تجيبوه بشيء ليستريح إلى إجابتكم له ، ولكن استعملوا
الصفحه ١٩٢ : مشاةً وركباناً حتى وصلوا إلى المكان الذي يعتقدون أنها فيه ، فطلبوها فلم يجدوها . فانطلقوا إلى ديرٍ قريب
الصفحه ٢٧ : الذكر وطيب الأثر في سيرتهم وسلوكهم مع حلفائهم بل ساداتهم بني مخزوم .
كانت ولادة عمار في عام الفيل
الصفحه ١٠٧ : إليه وإلا قرّ في بيته !
وبلغ علياً ذلك ، فأتى عثمان وهو مغضب
وقال له في مروان : لا رضي منك إلا بإفساد
الصفحه ٧٧ :
أنه يرى نفسه صاحب
الحق الشرعي (١) وكان يرمي من وراء
ذلك إلى الحفاظ على وحدة المسلمين ووحدة كلمتهم