الصفحه ٣٩٩ : النطق بها ممزوجة بالدال
المفخمة والطاء المهملة معرضين عن الضاد الصحيحة الخالصة التي نطق بها أهل البيت
الصفحه ٧١ :
والله أعلم.
ويعطي الأجرة على
الأذان من بيت المال إذا لم يوجد من يتطوع به كما عن المنتهى والمبسوط وإن
الصفحه ٧٦ : عرفت سابقا
أنه لا فرق في الأجرة بين كونها من أوقاف المسجد ، أو بيت المال المعد للمصالح ،
أو من زكاة
الصفحه ٣٠ :
قيل من أن عثمان أحدث للجمعة أذانا لبعد بيته عن المسجد ، فكانوا يؤذنون أولا في
بيته وثانيا في المسجد
الصفحه ١٣٠ : (٢) « يؤذن لكم
خياركم » ونحوه ، بل ومناف لجميع ما دل من عقل أو نقل على مراعاة مصلحة المسلمين
في التصرف في بيت
الصفحه ٢٩٦ : وعلي وأهل البيت عليهمالسلام في مقابلة
قراءاتهم ، ومن هنا سموهم المتبحرين ، وما ذاك إلا لأن أحدهم كان
الصفحه ٩ : نفي الجواز ، ومفهوم
صحيح الحلبي (٤) عنه عليهالسلام « ان أباه كان إذا صلى وحده في البيت أقام إقامة
الصفحه ٥٦ : ،
فالأولى حينئذ إرادته عدم حصول الموظف من نفي الاعتداد ، وقد استوجهه الشهيدان في
المستأجر أو المرتزق من بيت
الصفحه ٦٢ : « الصومعة كجوهرة بيت للنصارى ينقطع » ويقال : هي نحو المنارة ينقطع
فيها رهبان النصارى وعن الصحاح ومجمع
الصفحه ٧٢ : « من السحت أجر المؤذن يعني إذا استأجره القوم ، وقال : لا
بأس أن يجري عليه من بيت المال » وبغير ذلك
الصفحه ٧٣ :
وأما جواز ارتزاقه
من بيت المال فلا خلاف أجده فيه ، كما عن مجمع البرهان الاعتراف به ، بل عن غير
الصفحه ٨٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم فبلغ البيت المعمور وحضرت الصلاة فأذن جبرائيل وأقام فتقدم
رسول الله
الصفحه ١١٤ : مسلم (٢) : « كان أبي ينادي في بيته بالصلاة خير من النوم » مع
احتماله التقية منهما لا دلالة فيه على أنه
الصفحه ١٤٩ : خف إربه
ومن يسوء خلقاً
فهذا أدبه
قيل وكذا يستحب في
البيت لخبر سليمان بن جعفر
الصفحه ٢٣٣ : الدليل ما يحكى عن الشيخ من نسبته إلى رواية عن أهل البيت بعد أن حكاه
عن الشافعي ، للتسامح في المستحب