الصفحه ٢٨٩ : اختلفوا في إدغام كثير منها مع تقارب المخرج
كالذال في الجيم والزاء والسين والصاد والتاء والدال ، نحو
إِذْ
الصفحه ٢٩٠ :
لم يرزقكم ،
يخلقك.
ووجوب ذلك كله
مبني على وجوب ما عند القراء ، إذ ليس في النحو والصرف ما يقتضيه
الصفحه ٣٣٧ : على المستعجل ونحوه
ضرورة أولوية مراعاة الوقت من ذلك ونحوه ، بل قد يستدل له أيضا بإطلاق ما دل على
إجزا
الصفحه ٧٦ : الأجرة على ما يستحب فيه كالشهادة لعلي (ع) بالولاية
ونحوها بناء على أنها من مستحباته كذلك ، هذا.
وقد
الصفحه ٣١٠ :
التصريح به ، ولا بأس به فيما كان مدركه عدم سقوط الميسور بالمعسور ونحوه مما لا
يتفاوت فيه بين السورة
الصفحه ٣٧٣ :
ومن هنا يظهر أنه
لا ظهور في المتن ونحوه كالمبسوط وغيره من عبارات الأصحاب التي ذكرت القراءة
متعلقا
الصفحه ٣٦ : ء المكلفين أو الملائكة أو نحو ذلك ، لكن لا ريب في أن الأقوى خلاف ذلك وان
أذان الصلاة من العبادات للأصل في
الصفحه ١٣٣ : الشعار وتكرير ذكر الله وتنبيه
الغافلين ، وإيقاظ النائمين ونحو ذلك من فوائده المذكورة له في النصوص
الصفحه ١٥٠ : ونحو ذلك مما هو كالصريح في
خروجها عنها ، وأنها نحو نية الضرب والأكل وغيرهما ، بل قيل : إن قولهم
الصفحه ١٥٨ : بذات سبب ، مضافا إلى اشتراكها بينها ونحوها الموقتة لا
بد من تعيينها بالإضافة إلى الوقت ونحوه ، ضرورة
الصفحه ١٨٧ : الأفعال الوجوب أو الرياء أو غير الصلاة فإنه يلتحق بالفعل الخارج عن
الصلاة فيبطل إن كثر ، وإلا فلا » ونحوه
الصفحه ٢٢٦ :
الإشباع في الهمزة ونحوها من الحروف المتحركة في لغة العرب بحيث ينتهي إلى الحروف
كما اعترف به في المنتهى
الصفحه ٢٣٥ :
ملاصقا للتكبير أو مصاحبا له فيكون نحو قولك : « سر بزيد إلى البصرة » فتأمل. نعم
لا ريب في أنه قد يستفاد
الصفحه ٢٧١ : الخبرين الأخيرين ، ومن هنا قال في المنظومة في نحو ما نحن فيه :
والقول بالتخيير
والترجيح
الصفحه ٣٣٥ : الكتاب ـ إلى أن قال ـ : فليقرأها ما دام لم يركع ،
فإنه لا قراءة حتى يبدأ بها في جهر أو إخفات » ونحوه في