الصفحه ١٨٦ : : لا يعلمون الغيب من تلقاء أنفسهم بغير تعليمه بوحي أو الهام ،
وإلا فظاهر ان عمدة معاجز الأنبيا
الصفحه ١٢٢ :
قال : « ذكر بعض
علماء الشيعة انه كان بالمدينة رجل يدخل على أبي جعفر محمد بن علي عليهماالسلام وكان
الصفحه ١٠٩ : بين مكة والمدينة تردها السباع وتلغ فيه
الكلاب ويشرب منه الخنزير ويغتسل منه ويتوضأ منه ، فقال : وكم قدر
الصفحه ١٦١ : (٢) الدالة على المساحة ، وكذلك مثل خبر صفوان (٣) المتضمن للسؤال
عن الحياض التي بين مكة والمدينة حيث سأله
الصفحه ١٦٩ : أنه لم يعرف كونه عليهالسلام قال ذلك وهو في المدينة ، قيل ولذلك اعتبر العراقي في
الصاع. وربما يظهر من
الصفحه ١٧٨ : الكر وزنا ومساحة في المدينة المنورة فوجدنا رواية ألف ومائتا رطل مع
الحمل على العراقي قريبة غاية القرب
الصفحه ١٨٨ : عبد الله عليهالسلام (٤) لما سئل عن الحياض التي بين مكة والمدينة : « انها تردها
الكلاب الى أن قال
الصفحه ١٩٨ : : كانت في المدينة بئر وسط مزبلة فكانت الريح تهب
فتلقي فيها القذر؟ وكان النبي (ص) يتوضأ منها ». الى غير
الصفحه ٣١٥ :
التميرات ولم تغير
اسمه ، كما ورد (١) أنه حلال بهذا المعنى وأن أهل المدينة أمرهم النبي
الصفحه ٣٦٤ : ء الذي اغتسل فيه فأصابه
الجذام فلا يلومن إلا نفسه ، فقلت لأبي الحسن عليهالسلام : ان أهل المدينة يقولون
الصفحه ٤١٢ : كتاب المشيخة عن عمر بن يزيد قال : « اغتسلت يوم
الجمعة بالمدينة ، وتطيبت ، ولبست أثوابي ، فمرت بي وصيفة