الصفحه ٢٩٢ : يتربوا تربية إسلامية صحيحة ، وصالحة ،
إذا أراد العلويون ، أو غيرهم حملهم على المحجة ؛ فلسوف لا ينقادون
الصفحه ٤٣٤ :
وعارض بصعيد
الترب منعفر
أمسى الحسين
ومسراهم لمقتله
وهم يقولون هذا
سيد البشر
الصفحه ٣٠٤ : والالحاد ، وشاعت فيها الفلسفات
والتشكيكات
الصفحه ١٠٥ : حملوا الوحوش على النساء المسلمات ، وأجروا لعبادة وذويه الجرايات ، وحرثوا
تربة الحسين عليهالسلام بالفدان
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
(١) التربية الدينية
ص ١٠٠.
(٢) راجع مروج الذهب
ج ٣ / ٤٤١ ، وغيره من كتب التاريخ. وفي الطبري ج ١١ / ١١٠٣
الصفحه ٢٦١ : والمذاهب الأربعة ج ٢ جزء ٤ ص ٤٩٢ ،
والتربية الدينية للفضلي ص ١٠٠ ، الطبعة الخامسة ، وغير ذلك ..
الصفحه ٣٢٤ : تربية الامة ، وحماية الشريعة من
الانحرافات التي كانت تتعرض لها باستمرار ؛ ولأنهم كانوا يعلمون : أن طلب
الصفحه ٣٧٤ : ج ٩ ص ٣١. ويسمى : العباسي مع أنه لم يكن عباسيا :
إما لأن المأمون ولاه تربية ولده العباس ، أو لأنه ألف كتابا
الصفحه ٤٨٤ : ـ تذكرة
الخواص
لابن الجوزي
٦٨ ـ التربية
الدينية
للفضلي
٦٩
الصفحه ١٧٣ :
كل تقدير ، ومودة
نحو الفرس ، الذين اعتنقوا الاسلام. لقد كان سلمان الفارسي ، وهو أحد مشاهير أصحاب
الصفحه ٢٦ : من أبسط الحقوق المشروعة ، التي منحهم إياها الاسلام .. حتى لقد أمر
الحجاج أن لا يؤم في الكوفة إلا عربي
الصفحه ٢٧ : ، التي هونت على الأمويين أن يقاوموا
اندفاع الايرانيين؟ إلى الدخول في الاسلام (٥) .. ».
وبعد هذا .. فان
الصفحه ١٧٢ : الاسلامية
__________________
(١) تاريخ التمدن
الاسلامي المجلد الثاني ، جزء ٤ ص ٤٤٠.
(٢) نفس المصدر
الصفحه ٣١٠ : حد سواء ـ لكفيلة بأن تظهر بجلاء
مدى منافاة تصرفات أولئك الحكام ، وسلوكهم ، وحياتهم لمبادئ الاسلام
الصفحه ١١٧ : الجنان لليافعي ج ١ / ٣٣٤.
(٢) مختصر تاريخ
العرب والتمدن الاسلامي ص ١٨٤. وليراجع تاريخ التمدن الاسلامي