الصفحه ١٧٤ : التاريخ ، وكان صدى علمهم ، وزهدهم ، واستقامتهم يطبق الخافقين ، وخصوصا
الصادق والرضا ، الذي اهتبل والفرصة
الصفحه ٣٨٣ : علمهم بانحرافه عن علي ، ونصبه ، بل لعل هذا هو أحد
المرجحات لاختيارهم له ..
ويكفي دلالة على
انحرافه عن
الصفحه ٢٠١ : ابيات ابن شكلة لانها على نفس الروي ، والوزن ، والموضوع ـ يقول المأمون :
ومن غاو يغص علي
غيظا
الصفحه ٤١٠ : !! ..
وتعال معي لننظر
الى ما يقوله الآخرون ، ممن أرخو للامة ، وتحدثوا عن ماضيها ؛ فقد نجد في كلامهم
ما ينقع
الصفحه ٣٥٧ :
وأبعد أثرا ، وأشد
خطرا .. إنه خشي من أن الرضا إذا ما صعد المنبر ، وخطب الناس ، بعد أن هيأهم نفسيا
الصفحه ١٧٨ : الحكم :
وإذا ما أردنا أن
نعطف نظرنا على ناحية أخرى في سياسة النظام المأموني ؛ فإننا سوف نرى أنه لم
الصفحه ٢٣٠ : يعقوب ، وأصحابه ؛ وإنما
يكفيه أن يكتب إليهم ؛ فيثوروا في يوم واحد ؛ فيأخذوا الدنيا .. » (٢).
وذلك لأنه
الصفحه ٢٢٥ : ،
__________________
(١) راجع البداية
والنهاية ج ١٠ / ٢٤٨ ، وغيره من كتب التاريخ. وزاد أحمد شلبي في كتابه : التاريخ
الإسلامي
الصفحه ٣٣ : الطالبيين ص ١٦٧ ، والبداية والنهاية
ج ١٠ ص ٢٥ ، ٢٦ ، وص ٣ ، وعمدة الطالب ، وزاد في تاريخ الجنس العربي
الصفحه ٥٤ : :
أيها الناس اسمعوا أخبركم
عجبا زاد على كل العجب
عجبا من عبد شمس إنهم
الصفحه ١٧٧ : زاد على أن تبسم ، وقال لجلسائه :
« ما الحيلة عندكم
، حتى أنبل في عين هذا الرجل الجليل
الصفحه ٢٧١ : قد كتب للفضل كل ما يريد ، بل وزاد على ما
كان يتوقعه الفضل الشيء الكثير ، إذ لم يكن يرى في ذلك أي ضرر
الصفحه ٣١٠ : ذلك
، وزاد الطين بلة ، فريق من أولئك الذين اشتريت ضمائرهم ، ممن يتسمّون ، أو
بالأحرى سماهم الحكام
الصفحه ٣١٢ : عقائد التشبيه
، وقضية خلق القرآن ، فلعلها أشهر من أن تذكر ، أو تحتاج إلى بيان.
والذي زاد الطين بلة
الصفحه ٤٣٠ : ـ وفي بعضها يصرح بذلك للمأمون نفسه ، كما المحنا إليه ـ حتى إنه زاد في
قصيدة دعبل ؛ من أجل تتميم قصيدته