الصفحه ١٤٠ : الاختصار ،
وابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة ، والاردبيلي في جامع الرواة ، والمسعودي في
مروج الذهب ، وإن
الصفحه ٤٢٣ :
ابن حجر في صواعقه
ص ١٢٢.
وابن الصباغ
المالكي في الفصول المهمة ص ٢٥٠
والمسعودي في
اثبات الوصية
الصفحه ٢١١ : الغوائل في باطن الأمر
؛ فلم يقدره الله عليه .. على ما صرح به ابن الصباغ المالكي في الفصول المهمة ص
٢٢٦
الصفحه ٣٧٧ : فضلا عندهم ، ومحلا في نفوسهم .. جلب
عليه المتكلمين من البلدان ؛ طمعا في أن يقطعه واحد منهم ؛ فيسقط محله
الصفحه ٥٣ : أوقع ابن خلدون ، كما أوقع غيره من جهابذة أهل السنة
في حيص بيص ؛ لعدم كون سالم قرشيا ، فضلا عن أن يكون
الصفحه ٢٨ : :
دولة بني العباس في صحيفة ابن
الحنفية :
قد نقل ابن أبي
الحديد (١) ، عن أبي جعفر الاسكافي : أنه قد صحت
الصفحه ٣٨٢ : ولاية العهد للرضا قامت الفتن ، واضطربت البلاد » ، وقريب منه ما
في مقدمة ابن خلدون ص ٢١١ ، وواضح : أن ذلك
الصفحه ٥٦ : محمد عبده ، ولكن الظاهر هو
أنها محرفة ، وأن الصحيح هو ما في نسخة ابن ابي الحديد ، وهي هكذا : « وا عجبا
الصفحه ٤٩٨ : :.............................................................. ٢٨
دولة
بني العباس في صحيفة ابن الحنفية :....................................... ٢٨
متى
بدأ
الصفحه ٤٥٧ :
رسالة المأمون الى العباسيين
مصادر الكتاب :
هذا الكتاب مذكور
في طرائف ابن طاوس ، الترجمة
الصفحه ٣٠٦ : الإمام (ع) في قوله لمحمد ابن عرفة ، عند ما سأله عن قبوله بولاية
العهد ؛ فقال له : « يا ابن رسول الله ، ما
الصفحه ٧٥ : للامير ؛ فأوصلها إليه. فأوصلها ؛ فإذا فيها :
__________________
(١) تاريخ ابن خلدون
ج ٣ ص ١٧٣ ، ومروج
الصفحه ١٦٠ : هناك ، بايع هو ومن معه من القواد والجند لمحمد (٣) ،
__________________
(١) ابن بدرون في
شرح قصيدة
الصفحه ١٦٥ : ، ويذهب ما في نفسه
ـ وهو الأفضل ، والأكبر سنا من أخيه ـ من غل وحقد وضغينة ..
(٣) ابن بدرون في
شرح قصيدة
الصفحه ٢٨٩ :
أراد مكافأة علي
بن أبي طالب في ولده!! (١).
وأخرى : بأن ذلك
كان منه حرصا على طاعة الله ، وطلب