الصفحه ٨٠ : ، فتحاول أن تقرن بينه وبين شيءٍ قريبٍ من ذهنك ، فتقول مثلاً : أنا بالأمس
قرأت كتاباً أخذ من نفسي مأخذاً
الصفحه ٤٢٩ : على الدقة والاستيعاب ، بل وحدة
عرفية على نحو لو كان المشكوك ثابتا فى الواقع لا عتبر العرف هذا الثبوت
الصفحه ٤٣٢ :
٣ ـ مقدار ما يثبت بالاستصحاب
دليل الاستصحاب كما عرفنا مفاده النهى
عن النقض العملى لليقين عند
الصفحه ٤٠٦ : ءة ، ومثاله : أن يعلم إجمالا بنجاسة
أحد الاناءين ، غير ان احدهما كان نجسا فى السابق ويشك فى بقاء نجاسته ، ففى
الصفحه ٤٢٨ : متعلق
اليقين فلن يكون العمل بالشك نقضا لليقين ، وإنما يكون نقضا له فى حالة وحدة
المتعلق لهما معا
الصفحه ١٩٩ : ءالله تعالى.
وفاء الدليل بدور
القطع الموضوعى :
الدليل المحرز إذا كان قطعيا فهو يفى
بما يقتضيه القطع
الصفحه ٦ : قطر الندى وهو ابن سبع سنين.
وقد قال هو : إنى حضرت بحث الاستاذ
الوحيد البهبهانى فى سنة ١٢٠٥ هو كنت
الصفحه ٩١ : ء
والإخبار ، كما في « بعتُ » ، ولا يمكن أن ينطبق على ما يختصّ به الإنشاء أو
الإخبار من جمل. فصيغة الأمر
الصفحه ١٤١ :
بالالتزام عمليا بكل شىء كان على يقين منه ثم شك فى بقائه.
ومثاله : أنا على يقين من أن الماء
بطبيعته طاهر
الصفحه ٣٠ :
رابعاً : أنّا
تجاوزنا التحديد الموروث تأريخياً للمسائل الاصولية ، وأبرزنا ما استجدَّ من مسائل
الصفحه ١٧٨ :
بالضبط ، أو العلم بنجاسة أحد الاناءين بدون تعين.
ونحن إذا حللنا العلم الاجمالى نجد أنه
مزدوج من العلم
الصفحه ٤٤٧ : الاثار الشرعية كما تقدم. فمن هنا يعرف أن
استصحاب الموضوع يحرز به الحكم تعبدا وعمليا ، وأما استصحاب الحكم
الصفحه ٤٠٥ :
هذا الركن أيضا.
وتوضيح ذلك : أنا قد نعلم إجمالا بنجاسة
مائعين فى ضمن عشرة ، فهذا العلم الاجمالى له
الصفحه ٢٩ : منهجاً واحداً تستوعب كلّ واحدةٍ منها علم الاصول
بكامله ، ولكنّها تختلف في مستوى العرض كمّاً وكيفاً
الصفحه ٣١ :
كلّ ما له دخل في
تحديد التصوّرات العامّة فيها ، وأن لا نعطي في كلّ مسألةٍ من الاستدلال والبحث