الصفحه ٧٤ : الامام عليهالسلام ، ولو كان المتوكل ينوي إكرام الامام عليهالسلام لما احتجب عنه في اليوم الأول من وصوله
الصفحه ٧٦ : ، وترجيحه مبني على اعتبارين : الأول : ما ذكره ابن شهر آشوب من أن
مدة مقام الإمام الهادي عليهالسلام
في سامرا
الصفحه ١٤٤ :
إلى بغداد في الدفعة الاولى من خرجتيه ، قلت له عند خروجه : جعلت فداك ، إني أخاف
عليك في هذا الوجه
الصفحه ١٣٨ : بيته.
قال أبو علي الحسين بن محمد بن نصر بن
سالم : إن أول من ورد قماً من السادات الرضوية هو موسى بن
الصفحه ١٦٧ : ما في الأرض من
شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله )
فهو كذلك ، لو أن أشجار
الصفحه ٢٣٧ :
منزلة مرموقة عند
الامام عليهالسلام ، وبينما
نحن وقوف إذ دخل جماعة من الصوفية المسجد فجلسوا في
الصفحه ٦١ :
تلك الناحية : من
وجدناه عند قبره بعد ثلاثة أيام حبسناه في المطبق (١).
وجاء في بعض الأخبار
الصفحه ٢٠٥ : وإطلاق اللسان بالنطق ، وذلك قول
الله : ( ولقد كرمنا بني آدم
وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات
الصفحه ٢٤٣ : النفس ، ويجعله يرتطم في الجهل. من سأل فوق قدر حقه فهو
أولى بالحرمان. من اتقى الله يتقى ، ومن أطاع الله
الصفحه ٢٠٢ : إساءة ، وكان المحسن أولى
بالملامة من المسيء ، فعلمت أن الله قائم باق ، وما دونه حدث حائل زائل ، وليس
الصفحه ٣٣ : ، فكانت الروم تهاجم
وبشكل مستمر ثغور المسلمين من جهة البر والبحر ، ففي سنة ٢١٦ عدا ملك الروم وهو
توفيل بن
الصفحه ١٥٣ :
بن بحر الجاحظ ت ٢٥٥ هـ في تعداد صفاته وصفات آبائه المعصومين عليهمالسلام قوله : من الذي يعدّ من قريش
الصفحه ٢٠٦ : لتكبروا الله على ما هداكم
) (٣) ، وقال : (
وهو الذي
سخر البحر لتأكلوا منه لحماً طرياً وتستخرجوا منه حلية
الصفحه ٣١ :
بالخلافة (١).
وانفصلت السواحل الشمالية من أفريقيا عن
الدولة العباسية ، وخرجت من قبضة العباسيين
الصفحه ١٦٤ : ، وإن كان المخاطب غيره فعلى من إذا أنزل الكتاب؟
وعن قوله : ( ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام والبحر