الصفحه ١٩٨ : مولاه نظر إلى ما أتاه به ، فإذا هو خلاف
ما أمره به ، فقال له : لم أتيتني بخلاف ما أمرتك؟ فقال العبد
الصفحه ١٦٨ : المرأة وحدها التي جازت ، فهى
القابلة ، جازت شهادتها مع الرضا ، فإن لم يكن رضا فلا أقل من امرأتين تقوم
الصفحه ١٥٠ : المنورة إلى سر من رأى ، أسكنه بها
، وكانت تسمى العسكر ، فعرف بالعسكري ، وكان وارث أبيه علماً وسخا
الصفحه ٢٤٣ :
عدوكم. صلاح من جهل الكرامة هوانه. العقوق يعقب القلة ، ويؤدي إلى الذلة. العجب
صارف عن طلب العلم وتهذيب
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآله
الى عاصمة الدولة ليكون تحت مرآى ومسمع الخليفة وجهازه الحاكم وليتسنى لهم مراقبته
والحيلولة دون أدا
الصفحه ١٦٤ : قبل أن يرتد إليك طرفك
) (١) نبي الله كان محتاجاً إلى علم آصف؟
وعن قوله : ( ورفع أبويه على العرش
الصفحه ٧٢ : بإكرامك وتبجيلك والانتهاء إلى أمرك ورأيك ، والتقرب إلى الله وإلى
أمير المؤمنين بذلك.
وأمير المؤمنين
الصفحه ٢٦١ : إلى المعتز وهو يلعب الشطرنج ، فقيل له : هذا رأس المخلوع. فقال : ضعوه حتى
أفرغ من الدست. فلما نظر إليه
الصفحه ١١٣ :
صل على محمد وآل محمد ، وافتح لي باب
الفرج بطولك ، واصرف عني سلطان الهم بحولك ، وأنلني حسن النظر
الصفحه ١٦٥ : أن يكون امرأة وقد نظر إليه الرجال ، أو عسى أن يكون رجلاً وقد
نظرت إليه النساء ، وهذا ما لا يحل
الصفحه ١٦٧ : خلائقه بعين الحسد ، فنسى
ونظر بعين الحسد ، ولم يجد له عزماً.
__________________
(١) سورة آل عمران
الصفحه ٧٨ : المسعودي أن يحيى بن هرثمة قدم
المدينة ، فأوصل الكتاب إلى بريحة ، وركبا جميعا إلى أبي الحسن عليهالسلام
الصفحه ٧١ :
كتاب الاستدعاء :
أورد الشيخ المفيد كتاب الاستدعاء الذي
أرسله المتوكل الى الامام عليهالسلام
الصفحه ١٧٦ :
ناشئة من إحسانه إلى الناس ورعاية اُمورهم ، وطاعته لله تعالى وزهده في الدنيا
واجتماع الملكات الروحانية
الصفحه ٥٤ :
الفقر وضيق الصدر.
قال اليسع بن حمزة : فدعوت الله
بالكلمات التي كتب إلي سيدي بها في صدر النهار