الصفحه ٤٨ : :
والبادرة الكريمة
التي قام بها عمر بن عبد العزيز أنه رد فدكا إلى العلويين بعد أن صودرت منهم ،
وأخذت تتعاقب
الصفحه ١٠٣ :
قال : كان اليهود
مؤسسي العقيدة الشيعية الغالية الحقيقيين ، فقد دخل بعض أحبارهم أو كهانهم في
الصفحه ١٨٢ : الزبير يقول كثير بن عبد الرحمن :
فمن ير هذا
الشيخ بالحنيف من منى
من الناس يعلم
أنه
الصفحه ٤٩ : لما أعلن رد فدك إلى العلويين نقم عليه بنو أمية فقالوا له : نقمت على
الشيخين ـ يعني أبا بكر وعمر
الصفحه ٢٧٤ :
١٧٣ ـ زياد بن سوفة :
البجلي الكوفي ،
مولى تابعي يكنى أبا الحسن مولى جرير بن عبد الله عده الشيخ
الصفحه ٢٨٤ :
فضع السيف وارفع
السوط حتى
لا ترى فوق
ظهرها أمويا
وصاح هشام :
قتلتني يا شيخ
الصفحه ٣٥٣ :
٤٠٢ ـ محمد بن اسماعيل :
ابن جعفر العلوي ،
من أصحاب الامام الباقر (ع) حسب ما نص عليه الشيخ
الصفحه ١٢٧ :
المظلومين والمضطهدين (١).
امتحان الشيعة
وامتحنت الشيعة
امتحانا عسيرا وشاقا في تلك العصور فقد أمعنت
الصفحه ٣٢٥ : الشهيد العظيم زيدا لم يدع الامامة وإنما
ثار دفاعا عن حقوق المظلومين والمضطهدين ، لقد ثار لإقامة حكم
الصفحه ٤٠٢ : (١) الملطي (٢) النشار (٣) الشيخ أبو زهرة
الشيعة
والغلو
الصفحه ٤٧ : عمر آيات الشكر والولاء ، وأعرب عن عميق وده بهذه الأبيات فهو لا ينسى
فضله ولطفه على العلويين بما أسدا
الصفحه ١٨١ : (٢).
عداؤه للعلويين :
وأترعت نفس ابن
الزبير بالكراهية والبغض لآل النبي (ص) فقد كان حاقدا عليهم كأشد ما
الصفحه ٢٨ :
ولكن الحجاج قد
تعرض إلى شيعة العلويين فانطلقت يده في الفتك بهم وسفك دمائهم حتى ان الرجل ليقال
له
الصفحه ٤٤ : ألطاف ، وأياد بيضاء على العلويين تذكر له بالخير
على امتداد التأريخ ومن بينها :
رفع السب عن الامام علي
الصفحه ٥٠ : الأقوال
التي ذكرت في رد عمر فدكا للعلويين ، وبذلك فقد خالف سلفه الحاقدين على أهل البيت (ع)
والمبغضين لهم