الصفحه ٦٠ : حج فيها الامام محمد بن علي الباقر وابنه الامام
جعفر الصادق (ع) فقال جعفر أمام حشد من الناس فيهم مسلمة
الصفحه ٣٨٥ : الامام جعفر الصادق (ع) أن أباه محمد الباقر
(ع) قال : قتل علي وهو ابن ثمان وخمسين سنة ، ومات علي بن الحسين
الصفحه ٣٨٩ : ولده الامام جعفر الصادق عليهالسلام بعدة وصايا كان من بينها ما يلي :
١ ـ إنه قال له :
يا جعفر أوصيك
الصفحه ٢٤٨ :
، تتلمذ عند الامام الباقر (ع) ومن بعده لازم الامام جعفر الصادق (ع) وأخذ الكثير
من علومه ، وكان الامام
الصفحه ٣٣٣ : أهل بيتي ، والطالب بأوتارهم (٣) وروى عمرو بن
خالد عن زيد أنه قال في الامام جعفر الصادق (ع) : « في كل
الصفحه ٢٩٠ : الامام أبي جعفر (ع) على إمامة ولده أبي عبد الله الصادق (ع) (٢) وله أحاديث كثيرة
تتعلق في الامامة رواها
الصفحه ١٦٠ :
طلب الامام أبو
جعفر وولده الامام الصادق (ع) من الشيعة التبري منه لأنه يكذب على الأئمة (ع) (١) روى
الصفحه ٣١٦ : (ع) والامام الصادق (ع) حسبما ذكره النجاشي ، وقد نفى ان
يكون له الكتاب المنسوب له ، وإنما هو لعبد الملك بن عتبة
الصفحه ٣٠٢ : (ع) والامام الصادق (ع) وهو
قليل الحديث ، له كتاب ، حسبما ذكره النجاشي (٣).
٢٤٣ ـ عبد الرحمن بن زرعة
:
عده
الصفحه ٢٢٩ : أمير المؤمنين ع.
٧ ـ كتاب مقتل
الحسين ع.
٨ ـ رسالة الامام
أبي جعفر إلى أهل البصرة (١).
هذه بعض
الصفحه ٣٦٧ : ، وقد تتلمذ على يد الامام أبي جعفر وولده الامام الصادق عليهماالسلام ، وقد أخذ الكثير
من علومهم ، واقتدى
الصفحه ١٦٦ : (ع) عن الخوض في ذلك
، وله بحوث كثيرة تتعلق في التوحيد ذكرناها في الجزء الأول من هذا الكتاب.
الامام مع
الصفحه ٣٤ : الامام (ع) عن السفر لأنه شيخ لا طاقة له على عناء السفر ولكنه أناب عنه
ولده جعفر الصادق للقيام بهذه المهمة
الصفحه ٢٧٩ : بن أبي حفصة :
مولى بن عجل
الكوفي ، روى عن الامام علي بن الحسين (ع) ومحمد الباقر وجعفر الصادق
الصفحه ٣٣٠ : الحسين [ع]
والامام أبي جعفر [ع] والإمام أبي عبد الله [ع] ضعيف جدا (١).
٣٣٤ ـ عمر بن حنظلة
الكوفي