الصفحه ٢٠٣ : زرارة عن
أبي جعفر (ع) أنه قال : « الأئمة اثنا عشر اماما منهم الحسن والحسين ثم الأئمة من
ولد الحسين
الصفحه ٢٠٤ :
وروى عبد الله بن
عمر قال : سمعت رسول الله (ص) يقول : « يكون خلفي اثنا عشر خليفة » (٢٠٧) وعلق الشيخ
الصفحه ١٦٧ :
الأرض التي امسكها الله بها أن تسيخ بأهلها ، فاذا ذهبت الاثنا عشر من أهل بيتي
ساخت الأرض بأهلها .. » (٨٦
الصفحه ٤٥ : ، واعلم ما لا تعلمون ، ان يعقوب كان نبيا فغيب الله عنه
واحدا من اولاده وعنده اثنا عشر ولدا ، وهو يعلم أنه
الصفحه ٢٦٧ : (ع) وترجل معهما اثنا عشر الفا فحملوا على عمرو وأبى الأعور
، ومن معهما من أهل الشام ، فأزالوهم عن الماء ، حتى
الصفحه ٢٧٥ : فبايعوه ، فبايعه اثنا عشر الفا. قال : فقام رجل ممن
يهوى يزيد بن معاوية الى النعمان بن بشير فقال له : إنك
الصفحه ٦٦ : والبعض الآخر لا يزال مخطوطا.
(٢٠) الحدائق
الوردية ١ / ١٤٤.
(٢١) زهر الآداب ١ /
٨٧.
(٢٢) تأريخ
الصفحه ٣١٠ : بالغنى ، وعلى الآخرة بالتقوى » (٤٢٤).
٣٣ ـ قال (ع) : «
لا يزال الرجل يزداد في رأيه ما نصح لمن استشاره
الصفحه ٢٠٥ :
والشيء المحقق ان
خلفاء النبي (ص) الاثني عشر الذين تواترت فيهم الاخبار انما هم الأئمة الطيبون من
الصفحه ١٩٧ : لأنها تنشد صلاح العالم وتقيم اعوجاج الدين ، كما اشاد بالأئمة
الطاهرين من أهل البيت (ع) وانهم أمان لأهل
الصفحه ١١٥ :
الروحية والزمنية ، فكل صفة من صفاته ترفعه الى القمة التي لا يبلغها إلا افذاذ
الناس وعمالقة الدهر ، فهو كما
الصفحه ١٧٤ : أبي ذر منها قوله :
« يا مبتغي العلم
لا يشغلك اهل ولا مال عن نفسك ، أنت يوم تفارقهم كضيف بت فيهم ، ثم
الصفحه ١٠٥ : الحسين بن علي بن
أبي طالب الهاشمي العلوي سيد بني هاشم في زمانه ، وهو أحد الأئمة الاثنى عشر الذين
تعتقد
الصفحه ٢٠٠ : فيهم العدل الذي هو
ظل الله في أرضه.
عظمة الامامة :
ان للإمام كرامة
عند الله ومنزلة لا يبلغها أي
الصفحه ٢٢٤ :
آمن ، ومن القى
سلاحه فهو آمن ، وكذلك قال أمير المؤمنين (ع) : يوم البصرة نادى فيهم لا تسبوا لهم