الصفحه ١٧٥ : (ع) وهي تحث المسلمين على تلاوة القرآن ،
وتحفزهم على الامعان في آياته ، والتأمل في اسراره ، وهي ـ من دون شك
الصفحه ٣٦٨ : ..................................................... ١٧٤
تفسير القرآن الكريم ،
فضل قراءة القرآن............................... ١٧٤
الترجيع بقرا
الصفحه ١٨٠ : إليه أنه رواها فقد روى في الصحيح عنه
زرارة انه قال : « إن القرآن واحد نزل من عند واحد ، ولكن الاختلاف
الصفحه ١٨٢ :
« نعم .. »
فانكر عليه الامام
ذلك قائلا :
« يا قتادة إن كنت
قد فسرت القرآن من تلقاء نفسك فقد
الصفحه ١٧٩ : التحقيق ، فان للإنسان ـ على
هذا الوجه ـ ان يقرأ القرآن على أشكال مختلفة ، وذلك يؤدي الى اختلاف كبير من
الصفحه ١٧٤ : الاحاديث
التي اثرت عنه ، وهي تتعلق بآداب السلوك والاخلاق ، وبفضل العترة الطاهرة التي هي
عديلة القرآن الكريم
الصفحه ١٧٦ : القراءتين ، تسمع أهلك ، ورجّع بالقرآن صوتك فان الله يحب الصوت الحسن يرجع
فيه ترجيعا (١١٠).
تنزيه
الصفحه ١٨١ : (ع) هم المخصوصون بعلم القرآن على واقعه وحقيقته ، وليس لغيرهم في ذلك أي
نصيب ، وقد اشار الى ذلك الامام أبو
الصفحه ١٧٧ :
الاستعمالات المجازية فى القرآن :
وشاع الاستعمال
المجازي في لغة العرب ، وذاع أمره في كثير من
الصفحه ١٧٨ : الاخبار من الفريقين بجزئيتها ، وقد شذ من انكر
ذلك.
نزول القرآن على سبعة احرف :
وشاع بين المفسرين
أن
الصفحه ٦٢ : لوجه الله ليحققوا العدالة الاسلامية ، ويعيدوا بين الناس حكم القرآن ،
ويقضوا على معالم الظلم الاجتماعي
الصفحه ٦٤ : :
« والله ما خرجت ،
ولا قمت مقامي ، هذا ، حتى قرأت القرآن ، وأتقنت الفرائض واحكمت السنة والآداب ،
وعرفت
الصفحه ٩٣ : والكمال ، لقب
بالطاهر لطهارة نفسه وعظيم شأنه توفى بالقرب من بغداد في قرية من اعمال الخالص ،
أدلى بذلك محب
الصفحه ١٠٣ :
اماما مجتهدا ، تاليا لكتاب الله ، كبير الشأن ، ولكن لا يبلغ في القرآن درجة ابن
كثير ونحوه ، ولا في الفقه
الصفحه ١٠٦ : القرآن والسيرة ، وفنون الآداب ما ظهر عن أبي جعفر ، وروى عنه معالم الدين
بقايا الصحابة ، ووجوه التابعين