الصفحه ١٠٦ : العلم والحكم والآداب ما أثر عنه واختلف إليه كبار الصحابة ووجوه التابعين
، وفقهاء المسلمين ، وعرفه رسول
الصفحه ١٠١ : :
وترجم ابو الفداء
الحافظ ابن كثير الامام الباقر وقال فيه : « هو تابعي جليل القدر كثير ، أحد أعلام
هذه
الصفحه ١٠٩ : الحكم والآداب ، مما يعتبر عاملا جوهريا في نشأة التطور والابداع
في الفكر الاسلامي.
٣١ ـ النووي :
قال
الصفحه ٣٥ : ، فتوفي الطفل في الوقت ، فارتفعت الصيحة من العلويات ، وكان
الامام يصلي فلما انفلت من صلاته أخبر بوفاة ولده
الصفحه ١٠٨ : ووجوه التابعين ، ورؤساء فقهاء المسلمين ، فمن الصحابة جابر بن عبد الله
الانصاري ، ومن التابعين نحو جابر
الصفحه ١١١ : ، وهو الشق والتوسعة تابعي عدل ثقة ، وامام مشهور .. » (٤٣)
٣٩ ـ عبد القادر الحلبي :
قال عبد القادر
الصفحه ١٠٢ : التابعين .. » (١٥)
١٤ ـ الذهبي :
وترجم الذهبي في
كثير من مؤلفاته الامام (ع) الا إنه شذ في بعض أقواله
الصفحه ١٠٣ : ووجوه التابعين ، ورؤساء فقهاء المسلمين ، وصار
__________________
(١٨) سير اعلام
النبلاء ٤ / ٢٤١ من
الصفحه ٢١٧ : أسرع إلى الأخذ من علومهما ابناء الصحابة والتابعون ،
ورؤساء المذاهب الاسلامية كأبي حنيفة ومالك وغيرهما
الصفحه ٩٩ :
منه ، ولقد رأيت
الحكم بن عتيبة على جلالته وسنه ، وهو بين يديه يتعلم منه ، ويأخذ عنه كالصبي بين
يدي
الصفحه ٢٧٢ : يرومونه من الشروط التي
تنهي الحرب مؤقتا حتى يجتمع الحكمان ، وقد روى الامام أبو جعفر (ع) نص الوثيقة
الصفحه ٢٢٠ : ميادين الفكر والعلم ،
وليس من الحكمة في شيء اقفال باب الاجتهاد وفرض التقليد ، إذ ليس في الاجتهاد
استحالة
الصفحه ٢٢١ : بناء على الحكومة لا على الكشف ، وارجعوا الخبرين المتعارضين إلى حكم العقل
فان أيد احدهما فيؤخذ به حسبما
الصفحه ٢٥٧ : (ع) مع شيعته.
سنن الأنبياء وحكمهم :
وتحدث الامام أبو
جعفر (ع) كثيرا عن حكم الأنبياء وسننهم ، وقد نقل
الصفحه ٢٧٣ :
الطائفتين الى ان
يقع الحكم ، وعلى كل واحد من الحكمين عهد الله ليحكمن بالأمة بالحق ، لا بالهوى