الصفحه ١٩٧ :
لها من الصحة.
٤ ـ زياد بن أبيه :
ومن أخطر ولاة
معاوية وأكثرهم جورا وظلما زياد بن أبيه ، فقد
الصفحه ٤٢٠ : للإمام ، وعلينا أن
نعرض بعض الوسائل التمهيدية التي عملها معاوية من أجل ذلك.
دعوة المغيرة :
وأول من
الصفحه ٣٨ : سوى معاوية ومن يمت به كما تخلف عن مبايعة الامام علي (ع)
من قبل فكانت بيعته (ع) عامة على غرار بيعة أبيه
الصفحه ١٢٧ :
الرعيل الأول من المصلحين الاخيار وأصبحت طاعتهم فرضا من فروض الدين ، واعتقدوا
فيه وفي بني أمية أكثر من ذلك
الصفحه ١٥٤ : عصر بني أمية ، فكان الشعراء يتشببون
ويتغزلون بالنساء ، وأول من فتح باب الدعارة معاوية فقد حدثوا أن عبد
الصفحه ١٤٧ :
سلطانه وفي تقوية نفوذه كما أوضحنا ذلك في الجزء الأول من هذا الكتاب (٢) فصار يعمل في
الشام عمل من يريد
الصفحه ٢٩١ : تعريف نفسه قائلا :
« أنا ابن مستجاب
الدعوة ، أنا ابن الشفيع المطاع ، أنا ابن أول من ينفض رأسه من
الصفحه ٣٥٩ : ، وها نحن نذكر اسماءهم مع ما جرى عليهم من العسف والتنكيل
من قبل معاوية وولاته :
أ ـ عبد الرحمن
الصفحه ٢٢ :
جاهليتهم الأولى بل اتعس إذا ، فهل تستغرب من النبيّ (ص) تلك الحفاوة والتعظيم
لهما وهما طفلان صغيران ، وقد
الصفحه ١٢٣ : عليه في البيعة منذ كان أول من دعا الناس إلى بيعة
الحسن في مسجد الكوفة ، ولا الخوف من حديث الناس ، ونقمة
الصفحه ٤٣١ :
فضلا عن أن يكون
خليفة عليهم.
سفرة معاوية الاولى بشرب :
ورأى معاوية بعد
امتناع المدنيين عن
الصفحه ٤٢٩ : أجزل له معاوية بالعطاء فقال للأحنف معتذرا من مقالته :
« يا أبا بحر :
إني لأعلم ان شر من خلق الله هذا
الصفحه ١٢ : عثمان وقميص عثمان لما صارت الخلافة إلى
معاوية ومروان وابناء مروان ، ولكان من المستحيل أن يحلموا بها في
الصفحه ٦٢ : أبي بكر ،
وأقاموا على ذلك سيلا من الاحتجاج والإنكار ذكرناه بالتفصيل فى الجزء الأول من هذا
الكتاب
الصفحه ٤٥٣ : الحلقة الأولى من هذا الكتاب.
٢ ـ وجاء في خطابه
ان الإمام قد وثبت عليه شيعته وأنصاره وثقاته فقتلوه ، وقد