الصفحه ١٠ :
للطيب ، ويعرف كل واحد منهما بثماره وآثاره ، وقديما قيل : « من ثمارهم تعرفونهم »
الشجرة لا تعرف إلا من
الصفحه ١٥٤ : معاوية
بلا حياء ولا خجل.
ـ إني اشتريت من
القوم دينهم ووكلتك إلى دينك.
ـ وأنا اشتري مني
ديني.
فأمر
الصفحه ١٦ : المتفاني اخلاصا في حب الحسن وأبيه ، نعم : بعث إليه
معاوية باكثر من خمسين الفا ، ووعده عند مجيئه إليه بمثلها
الصفحه ١٢٦ :
كذبوا والله ما
نعلمه
يحرز الميراث
إلا من قرب (٣)
ويعود السبب في
ذلك إلى الروايات
الصفحه ٩ : . والشر للخير وامثال ذا ، فان هذا العداء
والتنافر يستحيل من أن يزول إلا بزوال احدهما إذ كل يضاد الآخر في
الصفحه ٢٧٧ : لسان الميزان ٣ / ٢١٥
ان ابن حبان عدّ ظبيانا من الثقات وان ابن حاتم لم يذكر فيه جرحا.
الصفحه ٤٠١ : :
« والله يا أم
الخير ما أردت بهذا إلا قتلي ، والله لو قتلتك ما حرجت فى ذلك ».
فأجابته وهي غير
خائفة منه
الصفحه ٢٥٤ : ».
ثم صرح بعد ذلك
بعدم التزامه ووفائه بالشروط التي أعطاها للإمام فقال :
« ألا إن كل دم
أصيب في هذه
الصفحه ٣٥٠ : من عظيم طاعته الى الله انه ما أحدث إلا توضأ وما
توضأ إلا صلى ، وكان يصلي فى اليوم والليلة الف ركعة
الصفحه ٣٢٠ : من قريش ، قوي ممتنع ، فروس ذي لبد ، يضغطك ضغط الرحا للحب ، لا ينجيك
منه الروغان (٢) إذا التقت حلقتا
الصفحه ١٧٠ : والأنصار قد طحنتهم حرب صفين وأبادتهم واقعة النهروان
وأصبح الجيش لا يضم من أولئك الرءوس والضروس إلا ما هو
الصفحه ٣٣٥ : الأعيان
٥ / ١٥٢ ـ ١٦٢ وقريب منه ذكره ابن كثير في البداية والنهاية ١٠ / ٢٠ والعجب من ابن
حبان حيث عد هذا
الصفحه ١٤٦ : ء والصلاة
، وجباية الأموال ، وغير ذلك من الشؤون العامة التي تتوقف على الوثاقة والعدالة ،
وبلغ من عظيم حبه
الصفحه ٣٤٩ :
وتحدث الامام
الباقر (ع) عما جرى على أهل البيت وعلى شيعتهم من الاضطهاد والأذى في زمن معاوية
فقال
الصفحه ٢١٩ : أفضل أهل
الكوفة ، اتهم بالمرجئة ثم نزّه من ذلك ، وعدّه ابن حبان في الثقات ، وقال : إنه
ثقة مأمون توفى