الصفحه ٤٦٩ : من معاجزه (ص) ومن آيات نبوته وذلك
لما فيها من انباء الغيب التي تحققت بعده وعلى أي حال فقد تكتل هؤلا
الصفحه ٤٩٣ :
الأنصاري (١) فهرب وقد استولى
عليه الخوف ، ودخل بسر الى المدينة
__________________
طفلين » ولم
الصفحه ٣٩٣ : فعصيتك؟؟
ـ أمرتك يوم أحيط
بعثمان أن تخرج من المدينة ، فيقتل ولست بها ، ثم أمرتك يوم قتل ألا تبايع حتى
الصفحه ٢٥٨ : يتلف ، ولما بلغ المدينة مضى في دعوته فكان ينكر على عثمان
أشد الانكار ويقول له :
« تستعمل الصبيان
الصفحه ٣٧١ : تريد أن تسير بهم!. لحرب الغوغاء؟. للزحف على المدينة
وفيها الأمير الشرعي للبلاد؟. » (١)
لقد احدثت
الصفحه ٤٩٤ : .
« يا أهل المدينة
، والله لو لا ما عهد الي معاوية ما تركت بها محتلما إلا قتلته. »
ولما انهى هذا
الأثيم
الصفحه ٥٠٧ : ، فضرب
احدهما بالآخر فصارا كالرميم ، فما بقى بمكة ولا بالمدينة بيت إلا ودخله من ذلك
الرماد شيء ـ ما تأويل
الصفحه ٧١ : الله (ص) ثمانية أشهر بالمدينة ليس
من مرة يخرج إلى صلاة الغد إلا أتى باب علي فوضع يده على جنبتي الباب
الصفحه ١٠٥ : المدينة فمات بالجرف في آخر خلافة معاوية وكانت وفاته سنة ثمان او تسع
وخمسين من الهجرة وقيل سنة اربع وخمسين
الصفحه ١١٤ : وأساه وهو في ساعاته
الأخيرة اطلاعه على المؤامرة الكبرى التي دبرت ضد وصيه وخليفته وباب مدينة علمه
وذلك
الصفحه ١١٩ : دعاه!!. » (١)
وسرى النبأ المفجع
الى مدينة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم فتركها تمور في الحزن واجتمع
الصفحه ١٢٧ : ، وخرج غاضبا من
المدينة فتبعه خالد بن الوليد وصاحب له فكمنا له له ليلا فطعناه والقياه فى البئر
، واوهم
الصفحه ١٢٨ : بالسنح (٢)
__________________
(١) تأريخ الطبري ٣
/ ٢٠٧
(٢) السنح : محل
يبعد عن المدينة بميل ، وقيل
الصفحه ١٣٣ : ابنته ،
وأبو سبطيه ، وباب مدينة علمه ، فقد تناساه أبو بكر ورشح أبا عبيدة ، وابن الخطاب
لمنصب الخلافة
الصفحه ١٤٩ : منكم ، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : انا مدينة العلم ، وعلى بابها ، ومن