الصفحه ٤٦٧ : والمسلمين من الطائفتين كلتيهما عهد الله وميثاقه ، إنا على ما في هذه
الصحيفة وان قد وجبت قضيتهما على المؤمنين
الصفحه ٤٧٧ : الناس ، إن
أبا موسى عبد الله بن قيس خلع عليا واخرجه من هذا الأمر الذي يطلب ، وهو اعلم به ،
ألا وإنى خلعت
الصفحه ٢٦ : معالمه وآثاره ، ولو لا فيض عارم في مبادئه ، وقوة كامنة في طاقاته ،
وتضحيات العلويين لانتشاله ، وعناية قبل
الصفحه ٨٣ : الله أتحبهما؟ فقال : ومالي لا احبهما ، وانهما ريحانتى من الدنيا
(٣) صحيح الترمذي ٢
/ ٣٠٦ فيض القدير
الصفحه ٢٩٦ : البحر فضل
نائلنا
لغاض من بعد
فيضه خجل (٢)
٢ ـ واجتاز عليهالسلام على غلام أسود
الصفحه ٩٢ : مات على
حب آل محمد مات شهيدا ، ألا ومن مات على حب آل محمد مات مغفورا له ، ألا ومن مات
على حب آل محمد
الصفحه ٤٦٢ :
والله ما نراك إلا
امرته أن يقاتل.
ـ أرأيتموني ساررت
رسولى ( إليه )؟ أليس إنما كلمته على رءوسكم
الصفحه ٦٨ :
(ص) فقال : يا
محمد أعرض عليّ الاسلام ، فقال : تشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وان
محمدا
الصفحه ٢٦١ :
الله لجعل الله منهما مخرجا ، لا يؤنسنك إلا الحق ، ولا يوحشنك إلا الباطل فلو
قبلت دنياهم لأحبوك ، ولو
الصفحه ٣٢٨ : لم يبعث
نبيا إلا اختار له نفسا ورهطا وبيتا ، فو الذي بعث محمدا بالحق لا ينتقص من حقنا
أهل البيت أحد
الصفحه ٣٣٦ :
« يا أيها الناس ،
إن هذا أمركم ليس لأحد فيه حق إلا من أمرتم وقد افترقنا بالأمس وكنت كارها لأمركم
الصفحه ٤٢٣ : فؤاده
ينبوع النور ، فلم يغفل الامام فيها أمرا جرت ألسن الناس بذكره إلا بينه. ولم يدع
ثغرة ينفذ منها خصمه
الصفحه ٤٥٥ :
يذكر من أصحاب
رسول الله أربعة الا كان رابعا ، ولا خمسة إلا كان خامسا. وما كان أحد من قدماء
أصحاب
الصفحه ٤٦٤ : ، كنا نظن أن
صلاتكم زهادة في الدنيا وشوق إلى لقاء الله فلا أرى فراركم إلا إلى الدنيا من
الموت ، ألا
الصفحه ٥٠٥ :
« ما تريدين شيئا
الا أنفذته وحققه .. »
فعرضت عليه المهر
الذي تريده وهو ثلاثة آلاف درهم ، وعبد