الصفحه ٢٨٨ : على اعتبارها في الامام ، ويدل
عليها حديث الثقلين ، فقد قرن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بين الكتاب
الصفحه ١٩ : راجعون
ـ ٤ ـ
وقد نظرنا الى
الحوادث ـ التي جرت في عصر الامام أبي محمد (ع) ـ نظرة امعان وتدبر ، فان
الصفحه ١٥٥ : جانبه .. »
واطلقوا سراح
الامام فراح يهرول الى قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يستنجد به ويناجيه وهو
الصفحه ٢٥٠ :
فاشار الناس عليه
بمحمد بن ابي بكر فكتب عهده الى مصر ، ووجه معه عدة من المهاجرين والانصار ينظرون
الصفحه ٣٣٨ :
وما فيهم كل
الذي فيه من حسن (١)
٣ ـ صعصعة بن صوحان
وقام صعصعة بن
صوحان فقال للامام
الصفحه ٤٢٩ : يجبه الى شيء ،
وأرسل معه رسالة الى الامام جاء فيها :
« اما بعد. لو
بايعك الذين ذكرت وأنت برىء من دم
الصفحه ٢٧٧ : قواه ،
ولم يجد بدا من أن يعلن التوبة على هذا الإفك ، ونزل عن المنبر ومضى الى منزله (١)
وهذه البادرة
الصفحه ٢١٢ : البلاد ، وقد أدى ذلك الى تضخم الثراء وتكدس الاموال عند
طائفة من الناس حاروا في صرفها وفي انفاقها ، ومن
الصفحه ٤٦١ :
لنفعلنها إن لم تجبهم. »
فأجابهم عليهالسلام
« ويحكم ، أنا أول
من دعا الى كتاب الله ، وأول من أجاب إليه
الصفحه ٩٢ : ومن مات على
حب آل محمد فتح له في قبره بابان إلى الجنة ، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله
قبره مزار
الصفحه ١٠٢ : الله للنبوة واختاره للرسالة وانزل عليه كتابه ثم امره
بالدعاء الى الله عز وجل فكان أبي اول من استجاب لله
الصفحه ٤٣٥ :
الحارث بن الأعور
أن ينادي في الناس بالخروج إلى معسكرهم في النخيلة فنادى فيهم بذلك فعجت الكوفة
الصفحه ٣٦٢ : انطلقا إلى الامام
طالبين منه الاذن بالخروج قائلين :
ـ ائذن لنا يا
أمير المؤمنين.
ـ إلى اين
الصفحه ٩٩ : الوحي فأمره أن يحط
رحله في رمضاء الهجير ، وينصب الامام أمير المؤمنين خليفة من بعده ومرجعا لأمته ،
وكان
الصفحه ٤٦٠ :
« لنرجع نحن وأنتم
إلى أمر الله عز وجل في كتابه ، تبعثون منكم رجلا ترضون به ونبعث منا رجلا ، ثم