الصفحه ٤٢٤ : إليه رسالة يطلب فيها قدومه إليه وهذا نصها :
« أما بعد : فانه
قد كان من أمر علي وطلحة والزبير ما قد
الصفحه ١٤٠ : ومعرفتهم بالامور ولا ارى أبا
بكر إلا أقوى على هذا الامر منك وأشد احتمالا واضطلاعا به ، فسلم لأبي بكر هذا
الصفحه ١٢٦ : لئلا يفوت الامر منهم ، وتضيع امانيهم وآمالهم فى
الاستيلاء على زمام الحكم والسلطان .. وعلى أي حال فلا
الصفحه ١٢٨ : في شأن البيعة واستبدوا بالأمر؟؟!!
واكبر الظن انهم
وقفوا على المؤامرة الخطيرة التي دبرها كبار
الصفحه ١٩٤ : كان من اعدى الناس الى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولما فتح مكة أمر صلىاللهعليهوآلهوسلم بقتله
الصفحه ٤٥٧ : :
« أرى رجالك لا
يقومون برجاله ، ولست مثله فهو يقاتلك على امر وأنت تقاتله على أمر آخر ، إن أهل
العراق
الصفحه ٢٤٢ : وأمره ان يردهم الى الكوفة ، فعادوا إليها وهم مصرون على نقد الحكم القائم
وأطلقوا السنتهم في ذكر مثالب
الصفحه ١٣٩ :
المؤمنين عليهالسلام على القوم بأنه أولى بالامر واحق به منهم ، وكذلك احتج عليهم من يمت إليه من
الهاشميين
الصفحه ٢١٠ :
« وهذا أيضا غلط
ادهى وأمر فان واجب ولي أمر المسلمين اقامة حدود الله لا تعطيلها ، واعطاء الدية
في
الصفحه ٣٤٧ : الكاملة التي ينبغي
لولده أن يتمسك بها ويسير عليها فقال :
« .. فانى أوصيك
بتقوى الله ولزوم أمره ، وعمارة
الصفحه ٣٦٠ : أبا بكر وعمر وعثمان ـ لا ـ ولكن بايعناك على أنا
شريكاك فى الأمر
ـ لا ـ ولكنكما
شريكان فى القول
الصفحه ٤٢٠ :
بعثها لمحمد بن أبي بكر وقد جاء فيها
« كان ابوك
وفاروقه أول من ابتزه ـ يعني عليا ـ حقه وخالفاه على امره
الصفحه ٣٣٥ : وجه حكومته لذلك أصر على الامتناع من قبول الأمر.
وفكر الامام فى
الأمر فقال لهم :
« إني إن أجبتكم
الصفحه ٣٧٦ :
هذين الرجلين قتلة
عثمان ، وهما يريدان الأمر لأنفسهما ، فلما غلبا عليه قالا : نغسل الدم بالدم
الصفحه ٣٨٧ : فى أمر عثمان عله أن يجد في حديثه فرجة فيتهمه بدم عثمان ليتخذ من ذلك
وسيلة إلى خذلان الناس عن الامام