الصفحه ١٩٤ : البيت عليهمالسلام
، ذلك المبدأ الأمثل الذي ترسخ في وعي الأمة منذ عهد الرسالة الأولى وازداد بفضل أهل
الصفحه ١٠٨ :
ثمّ طلب منه العلماء أن يستشهد بآيات
تدل على اصطفاء الله تعالى لآل البيت عليهمالسلام
في الكتاب ، فذكر
الصفحه ٤٥ : كتاب الله تعالى فهو كافر ، هل يعرفون قدر الإمامة ومحلها من الأمة فيجوز فيها اختيارهم ؟ ان الإمامة أجلّ
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في تفسير قوله تعالىٰ : ( كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ ) (١)
أنَّه قال : «
إنَّ الله يحدث من أمره
الصفحه ٤٨ : : فأشهد بالله أني هكذا رأيته في اللوح مكتوباً : « بسم الله الرحمٰن الرحيم هذا كتاب من الله العزيز الحكيم
الصفحه ١١١ : يا أبا الحسن ؟ فقال أبو الحسن عليهالسلام
: «
نعم ، الذكر رسول الله ، ونحن أهله ، وذلك بيّن في كتاب
الصفحه ١٠٥ : الحديث والتفسير ، ومنها استقى السيد الشريف المرتضىٰ ردوده في كتابه (تنزيه الأنبياء).
وفي رواية أخرى
الصفحه ١٧٩ : في تفسير التحول الذي أحدثه المأمون في السياسة العباسية مع المعارضة العلوية.
يقول العلامة المجلسي
الصفحه ٦٩ : أبان فضل العترة على سائر الناس في محكم كتابه »
فقال له المأمون : وأين ذلك من كتاب الله ؟ فقال له الرضا
الصفحه ٦٨ : المأمون : من العترة الطاهرة ؟
فقال الرضا عليهالسلام : «
الذين وصفهم الله في كتابه فقال عزّوجلّ
الصفحه ١١٨ : مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ ) (٣)
؟!
قال سُليمان : هل رويتَ فيه شيئاً عن
آبائكَ ؟ قال : نعم
الصفحه ١٠٤ : ، فقال له : يابن رسول الله أتقول بعصمة الأنبياء ؟
قال : « نعم ».
قال : فما تعمل في قول الله عزّوجلّ
الصفحه ٧٧ : إلّا أقرّ له بالفضل وأقرّ علىٰ نفسه بالقصور (١).
ولأبي الصلت شهادات أُخر يصوغها بعبارة جامعة ، يرى فيها
الصفحه ١٣٥ : في سلوكه عليهالسلام
يتواضع إلى الدرجة القصوى في تعامله مع الناس ، ومن الأمثلة الحية على مقدار تواضعه
الصفحه ٥٣ : معروف ـ للإمام الشرعي لكي يصرفها في مواردها. ولانريد أن نسترسل في إيراد الامثلة على ذلك ، ونكتفي بعرض