الصفحه ١٥ : ، وأراد لهم أن يأخذوا دور التابع الذليل الذي لاحول له ولاقوة ، أخذ المأمون يقرب العلويين ويتودد إليهم
الصفحه ١١٨ : ، فقال : يا ربِّ أجِّلني حتىٰ
يشبَّ طفلي وأقضي أمري ، فأوحى الله عزَّوجلَّ إلىٰ ذلك النَّبيِ أن ائت
الصفحه ١٦٩ : ضد كل علوي ، فمرت الأحداث تنفث سمومها ، وتبعث بلهبها لتكوي آل علي بكل ما يشيب الطفل. وكان أبو جعفر
الصفحه ٣٢ : نيف وعشرين سنة ، وهو من الطبقة الثامنة من التابعين من أهل المدينة »
(١).
أما الحافظ الذهبي فقد أشاد
الصفحه ١٤٠ : والعقل لكونه أصل في الاعتقاد السليم ، أما الشعائر وأعمال الجوارح فهي تابع للعقل والاعتقاد ومتفرعة عليه
الصفحه ١٠ :
عاصر الإمام عليهالسلام عدداً من الحكام
العباسيين ، حيث شهد بقية حكم هارون الرشيد (١٧٠ ـ ١٩٣ هـ) ، ومن
الصفحه ٧٠ :
وَالْحِكْمَةَ
وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا )
(١) ثم ردّ المخاطبة في
أثر هذه إلى سائر المؤمنين
الصفحه ٢١ :
وعرض الافكار ، وكان
المأمون يشجع هكذا حوار لاشغال الناس في مشاكل جانبية بعيداً عن مشاكل الحكم
الصفحه ٢٤ : وغياثها وعلمها ونورها وفهمها وحكمها ، خير مولود وخير ناشىء يحقن الله به الدماء ويصلح به ذات البين ويلمّ به
الصفحه ٢٩ : السياسي التي أطاحت بالحكم الأموي وجاءت بالحكم العباسي ، الذي وقف بعنف تجاه كل التيارات التي يشمّ من ورائها
الصفحه ٥١ : أن أصحاب الإمام الكاظم عليهالسلام
، كهشام بن الحكم ، ممن يغنيهم التلميح عن التصريح قد أدركوا جيداً
الصفحه ١٢١ : فلبس أقبية
الديباج المزركشة بالذهب والقباطي المنسوجة بالذهب وجلس على متكآت آل فرعون ، وحكم وأمر ونهى
الصفحه ١٣١ : ، وباب من أبواب الحكمة ، ويرى بأن له معطيات اجتماعية عديدة.
عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، قال : قال
أبو
الصفحه ١٧٩ : الرافضة للحكم العباسي بمزيد من المبررات للانتشار والاستمرار ، وعليه فالمعالجة القمعية غير مجدية بل تزيد
الصفحه ١٨١ :
قدمها المأمون له لما
تتضمنه من مخاطرة الاعتراف بشرعية الحكم القائم ، ومساعدة المأمون على التخلص من