الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : « من مات على حب آل محمد مات
شهيداً ، ألا ومن مات على حبّ آل محمد مات مغفوراً له ، ألا
الصفحه ٦٠ :
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
) قالوا : يا
رسول اللّه
الصفحه ٣٠ : ءً يقبل ذلك لعمومه ، إلاّ أنّ المراد حقيقةً هم أصحاب
الكساء عليهمالسلام ليس إلاّ ،
وقد جاءت السنّة
الصفحه ٤٨ :
إليك إلاّ في أشهر
حرم ، فمرنا بجمل من الأمر إن عملنا به دخلنا الجنّة ، وندعو إليها من ورائنا
الصفحه ٦١ :
قرأ عليهالسلام (
قُلْ لاَ
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
الصفحه ٦٨ :
مطلقاً ، كما في قوله تعالى : (
قُل لا
أسألكم عليه أجراً إن هو إلاّ ذكرى للعالمين
) (١).
ثانياً
: تعارضه
الصفحه ٦٩ :
بجملة جديدة ( إِلاَّ المَوَّدَّةَ فِي القُرْبَى
) أي لكن
أسألكم المودّة في القربى ، وهي جملة
الصفحه ٩٩ : لا يصلي فيها على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقال : لا يمنعني من ذكره إلاّ أن تشمخ رجال بآنافها
الصفحه ١٢٤ :
له : اخلفني في قومي وأصلح؟ ». فقال اللّه : (
وَأُولِي
الاْءَمْرِ مِنْكُمْ ) قال : هو علي بن أبي طالب
الصفحه ١٣٦ : فرق ، فلا شرع إلاّ شرعه تعالى ، ولا دستور إلاّ كتابه عزّوجل ، لذلك أمرنا
بالردّ إلى اللّه تعالى ، أي
الصفحه ١٢ : وإنفاذ علي عليهالسلام
بسورة براءة ، وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أُمرت أن لا يبلّغها عني إلاّ أنا
الصفحه ٣١ : ، وقد وردت الأنفال مرة واحدة في
القرآن الكريم في قوله تعالى : (
يَسْأَلُونَكَ
عَنِ الاْءَنْفَالِ قُلِ
الصفحه ٤٠ : السَّبِيلِ كَيْ لاَ يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الاْءَغْنِيَاءِ مِنكُمْ
وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا
الصفحه ٦٧ : : واللّه الذي لا إله إلاّ هو لسمعت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم يقول
: « عنوان صحيفة المؤمن حبُّ علي بن
الصفحه ٧٤ :
مكية في قول الحسن وعكرمة وعطاء وجابر ، وقال ابن عباس وقتادة : إلاّ أربع آيات
منها أُنزلت بالمدينة