الصفحه ٢١ : عَنكُمُ
الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً
) ». (٢)
وأورده السيوطي في (الدر المنثور
الصفحه ٦٠ :
أَسْأَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
) قالوا : يا
رسول اللّه
الصفحه ٦١ :
قرأ عليهالسلام (
قُلْ لاَ
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى
الصفحه ٤٤ : المؤمنين بقوله تعالى : (
مَا
أَفَاءَ اللّه عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى ..... ) الآية ، كهيئة ما
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وابن مردويه ، عن أمير المؤمنين علي عليهالسلام عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وابن
الصفحه ١٥ :
وهو كما ترى قول شاذ
لم يعتمده أحد من العلماء ، ولا يستند على أدنى دليل معتبر ، فضلاً عن
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم سيرتان
متنافيتان ، وإثبات صحة إحداهما يقتضي الطعن بالأُخرى ، وعلى هذا فلابدّ من التماس
الدليل
الصفحه ٥٥ : علينا من ذلك عرضاً
رأيناه دون حقّنا ، فرددناه عليه وأبينا أن نقبله. وكان عرض عليهم أن يعين ناكحهم
، وأن
الصفحه ٥٠ : الرياحي ، قال : كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
يؤتى بالغنيمة فيقسمها على خمسة ، تكون أربعة أخماس
الصفحه ١١٤ : إلى عليّ. فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « على أي حال أعطاك؟ » قال : أعطاني وهو راكع. فكبّر
الصفحه ٧٥ : هي بيوت الأنبياء ، وبيت علي وفاطمة عليهماالسلام من أفضلها ، منها : ما أخرجه الحاكم
الحسكاني بطرقٍ
الصفحه ٦٣ :
ذلك يدلّ على أنّ
حبّ آل محمد واجبٌ.
وقال الشافعي رضياللهعنه :
يا راكباً قف
الصفحه ١٢٢ : النعماني في الغيبة : ٦٨ / ٨.
(٣) شواهد التنزيل /
الحسكاني ١ : ٢٢٦ ، الدر المنثور / السيوطي ٢ : ٥١٨
الصفحه ١٠٣ :
وفي المقام حاول
السخاوي الاستدلال على صحة الصلاة البتراء في كتابه (القول البديع) تحت عنوان
الصفحه ١٠٦ :
وآل محمد». وبهذا
يستغني عن قول من قال : في الجواب زيادة على السؤال ؛ لأن السؤال عن كيفية