الصفحه ٨٠ : قصيدة في الصديقة الزهراء للعلامة السيد محمد حسين الكيشوان النجفي .
الصفحه ٩٢ : المثرين ، وإنما أراد ابن هند في وضع هذه القصص إيجاد شخص من الطالبيين يضاهي أبا محمد سيد شباب أهل الجنة
الصفحه ١١٠ : للرجال طمع فيها (١)
.
ومن أجل ذلك امتنعت (
الرباب ) من التزويج بعد سيدها الحسين المظلوم (ع) قالت : لا
الصفحه ٣٣ :
ثم إن السيد الجليل
الثقة الثبت رضي الدين علي بن طاووس يحدث في رسالته ( مسكن الفؤاد ) عن الشيخ أبي
الصفحه ١٠٨ :
وكونه
ابن محمد بن زيد على رأي أبي الحسن العمري في المجدي ، وعلى رأي الداودي في عمدة الطالب هو
الصفحه ٢٦ : الشيخ تاج الدين أبو عبد الله محمد بن معية الحسني وجدي لأمي الشيخ فخر الدين محمد بن الفاضل السعيد زين
الصفحه ١٢١ : في
المناقب ج ٢ ، ص ١٤٣ طبع إيران أن الحسين ما تكلم بحضرة الحسن إعظاماً له ، ولا تكلم محمد بن الحنفية
الصفحه ٣٦ : وقوته إنه سميع قريب وصلى الله على صفوته من خلقه محمد النبي وأهل بيته .
قال السيد ابن طاووس
في الإقبال
الصفحه ٣٧ : .
قال السيد ابن طاووس
وهذه شهادة صريحة من طرق صحيحة بمدح المأخوذين من بني الحسن (ع) وإنهم مضوا إلى الله
الصفحه ١٢٤ : الشريعة وهو سماع الغناء وعقد المجالس للمغنين .
ثم ما بال الإمام
الباقر (ع) يذر عمته السيدة بين تلكم
الصفحه ١٣٦ : امتنعت
من التزويج فإنها لا ترى أي أحد يوازي سيد شباب أهل الجنة لتحظى به أو أن هناك من يباري من هو من
الصفحه ٨٣ :
عاشت السيدة سكينة في
بيت أخيها السجاد (ع) الذي لم يزل ليله ونهاره باكي العين على سيد شباب أهل
الصفحه ٩٧ :
عيون
الناس ) (١) .
وإذا كان هذا أمر
الشريعة في الحكم على المرأة وبه هتف سيد الأوصياء (ع) وقام
الصفحه ١٢٧ : الحال
نسبة المسامحة إلى إمام الأمة (ع) بإسدال الستر على السيدة وكبحها عن محادثة الرجال أم ينسب إليه
الصفحه ١٤١ : ضريح السيدة أم كلثوم الصغرى بنت علي بن أبي طالب وضريح السيدة سكينة ، ويذهب الشعراني إلى وفاتها بمراغة