الصفحه ١٢٧ : الحال
نسبة المسامحة إلى إمام الأمة (ع) بإسدال الستر على السيدة وكبحها عن محادثة الرجال أم ينسب إليه
الصفحه ٢٣ :
ولم يتباعد ابن اسحاق
عن نصح الإمام الواقف على الأسرار العارف بمقتضيات الأحوال علماً منه بأن
الصفحه ٦٩ : عصيان
ولم يزل مقيماً عندي
نحو شهر حتى استقام أمر أبيه ثم عاد إلى داره ، فهذه الأخبار التي رواها
الصفحه ١٠١ : أراك يا ابن أبي ربيعة صادراً عن حرم الله أما تخاف الله ويحك إلى متى هذا السفه ، فقال لها : دعي هذا عنك
الصفحه ١٢٦ : لأحيائها وهو ومن جرى مجراه من أئمة الهدى يوصون شيعتهم بمنع المرأة عن الابتذال ومزاولة الرجال فيقولون
الصفحه ١٢٨ : بن مصعب بن الزبير ومنه تعرف كيف زحزح آل الزبير هذه الشناعة عن ابنتهم وألصقوها بمن شابهتها في الاسم
الصفحه ٢٧ :
عن
الذنوب مع حفظ الكرامة لهم ، وأما من كان منهم عارفاً بالأمر متبعاً لقانون الإسلام فلا يقاس
الصفحه ٣٧ :
وما يوجد في الكتب من
مفارقتهم للصادق (ع) محتمل للتقية لئلا ينسب إظهارهم في إنكار المنكر إلى
الصفحه ٥١ : عن علي (ع) أنه قال (١)
.
ويقول ابن النديم :
كان مصعب الزبيري وأبوه عبد الله من شرار الناس متحاملين
الصفحه ٦٣ : (١)
.
وأما مقام أبي الفرج
في الحديث والرواية فكما حدث الخطيب البغدادي عن أبي عبد الله الحسين بن محمد بن
الصفحه ١٠٤ :
والجواري
المغنيات فمن القريب جداً أن يزحزح آل الزبير ، ومن سار على أثرهم من الرواة هذه الشائنة عن
الصفحه ١٠٩ : والشرعية والعادات ، فروى عن الزبير بن بكار أن لها ستة أزواج وكان فيهم من لا كفاءة فيه لهذه الحرة ثم تحدث عن
الصفحه ٤٦ : الحالة إلى الكشف عنها حتى كأنهم يشاهدونها بنفسها . وهو المراد من قوله تعالى بعد ذلك : ( ثُمَّ
الصفحه ٢٢ : المستعين ، وكانت الوقعة في ظهر خندق الكوفة حمل رأسه إلى محمد بن عبد الله بن طاهر فطلب من يقوره فلم يقدم
الصفحه ١٢٤ : وهم يتركون عقائل بيتهم ، وإلى أي زمن يرجئونه إن أخروه عن أيام حياتهم في خفراتهم ؟
وهذه جبلة فطر الله