السيّدة سكينة
السيّدة سكينة
تحمیل
حديثها في فضل الشيعة
روى محمد جعفر بن أحمد بن علي القمي نزيل الري في كتاب المسلسلات ص ١٠٨ بسنده المفصل إلى بكير بن أحنف وعنه يحدث العلامة المجلسي في البحار ج ١٥ ـ ص ١٢٢ في باب فضائل الشيعة .
قال : حدثتني فاطمة بنت الإمام علي بن موسى الرضا قالت : حدثتني فاطمة وزينب وأم كلثوم بنات موسى بن جعفر قلن : حدثتنا فاطمة بنت جعفر بن محمد قالت : حدثتني فاطمة بنت محمد بن علي قالت : حدثتني فاطمة بنت علي بن الحسين قالت : حدثتني فاطمة وسكينة ابنتا الحسين بن علي عن أم كلثوم بنت علي عن فاطمة بنت رسول الله (ص) قالت : سمعت رسول الله (ص) يقول :
« لما أسري بي إلى السماء دخلت الجنة فإذا أنا بقصر من درة بيضاء مجوفة وعليه باب مكلل بالدر والياقوت وعلى الباب ستر فرفعت رأسي فاذا مكتوب :
لا إله إلا الله محمد رسول الله علي ولي القوم .
ومكتوب على الستر :
١٤٩
البحث في السيّدة سكينة
عدد النتائج : ٢١ الصفحه ١٤٩ : .
قال : حدثتني فاطمة
بنت الإمام علي بن موسى الرضا قالت : حدثتني فاطمة وزينب وأم كلثوم بنات موسى بن جعفر
الصفحه ١٤٢ : إحدى ابنتي هاتين فاطمة وسكينة وكانت فاطمة أكبر منها .
ثم قال له الحسين (ع)
: اخترت لك فاطمة فهي
الصفحه ٤٣ : أبا عبد الله الحسين (ع) يخطب إحدى ابنتيه فاطمة وسكينة ، فقال له أبو عبد الله (ع) أختار لك فاطمة فهي
الصفحه ٢٥ : الله من دنس
ومن
خساسة أقوام به وخنا
ولا
تقل إنهم أولاد فاطمة
الصفحه ٥٠ : القارئ أن البحث والتنقيب أوقفنا على نكتة مهمة وهي عدم وجود أم كلثوم بنت فاطمة وعلي (ع) والديباج من فاطمة
الصفحه ٩٥ : حتى من سيدة النساء فاطمة الزهراء وابنتها عقيلة الهاشميين زينب الكبرى والمعصومة فاطمة بنت الإمام موسى
الصفحه ١٥٠ : فيود الخلائق يومئذ أنهم كانوا فاطميين .
والمراد من ستر
العورة إما بالنور الساطع منهم فيغشي الأبصار عن
الصفحه ١١ : بالآية هم : علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) (٣) وذريتهم ، وقد استشهد عليه الأئمة المعصومون فيقول سيد
الصفحه ١٤ : بيته وقرباه وهم : ( علي وفاطمة والحسن والحسين وذريتهم ) وتفسير القربى بأهل البيت رواه الألوسي عن زاذان
الصفحه ١٦ : فاطمة ، وأين أولادهما (٢) ؟ تدلنا على عدم اطلاعه على كلمات المفسرين أو أنه غض النظر ، عنها فإنه لم يصرح
الصفحه ١٧ : مدنية ، وحديث ابن عباس ينص على أن المراد من القرابة فيها علي وفاطمة وأبناؤهما (٢)
.
ثم لو فرضنا عدم
الصفحه ٢١ : ابن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) وأمه أم الحسين فاطمة بنت الحسين ابن عبد الله بن إسماعيل بن عبد الله
الصفحه ٢٣ : الهداة طريقاً مهيعاً في كل أعماله حتى فاجأه الموت ودفن بقم قريباً من مشهد السيدة الطاهرة ( فاطمة ) بنت
الصفحه ٢٦ :
بالبيت
وهي معرضة عنه فتضرع إليها وسألها عن ذنبه فأنشأت (ع) :
حاشا
بني فاطمة كلهم
الصفحه ٢٧ : سلمة فقال (ع) : يا سليمان إن علي بن عبيد الله وامرأته وولده من أهل الجنة ، يا سليمان إن ولد علي وفاطمة