الصفحه ١١٠ : للرجال طمع فيها (١)
.
ومن أجل ذلك امتنعت (
الرباب ) من التزويج بعد سيدها الحسين المظلوم (ع) قالت : لا
الصفحه ٢٣ : ( إمام الحق ) لا يدعوا إلا إلى حكمة بالغة أو حقيقة راهنة فاحتفظ بهذه الوصية الثمينة حتى إذا رجع من الحج
الصفحه ٥٩ : [ الأغاني ] بتلك الروايات التي شوهت الحقائق ولم تحفظ كرامة البيت العلوي ولا من حواه ، وأبو الفرج لم يتح له
الصفحه ٧٢ : العلوي عن مستوى الفضيلة فانطلت تلكم المخازي على الأجيال المتأخرة فحسبوها مروية عن صاحب الرسالة ، وعن عظما
الصفحه ١٤٦ : البيت الذي فيه قبره علو ذراع ووقف بإذن الله تعالى عند باب الحجرة (٢) . ويقول السبكي الشافعي : لما أمر
الصفحه ٣٦ : يدل على أن الجماعة المحمولين كانوا عند الصادق (ع) معذورين وممدوحين ومظلومين وبحقه عارفين .
الصفحه ٨١ : تبرد أبداً (٢)
، والسيدة سكينة أبصرت كل ما جرى في ذلك اليوم وسمعت صرخة أبيها المظلوم واستغاثته ، وشاهدت
الصفحه ٨٣ : أخيها الإمام وبعده باكية نادبة على أبيها المظلوم الممنوع من الورود وأبو عبد الله حياة الكون وري الوجود
الصفحه ١١٢ : سنة ، وسكينة مدة حياة أخيها تسكن في بيته لا تفتر عن البكاء على أبيها المظلوم الممنوع من الورود كلما
الصفحه ٢٤ :
العلوي عشرة آلاف درهم وطيب خاطره وقال : إن أعوزك شيء عرفني .
فأبى العلوي أن يأخذ
المال حتى يعرف السبب
الصفحه ٢٠ :
انه
دخل على أخيه محمد سحراً بعد مدة من قتله ليحيى بن عمر العلوي فرآه مطرقاً برأسه مهموماً حزيناً
الصفحه ١٠٧ : الطعن على سكينة حتى أزرى ببعض العلويين من أبناء أبيها ، فحدث أبو الفرج في الأغاني ج ١ ، ص ١١٧ عنه أن
الصفحه ٩ :
فوق
علوية السما سفلاها
الصفحه ٢٢ : تضرع إليه طويلاً فأذن له وسأله عما أوجب إعراضه ؟ فعرفه الإمام (ع) أن السبب منعه العلوي من الدخول عليه
الصفحه ٢٥ :
٤ ـ وكان لابن عنين
الشاعر (١) أمر عجيب مع العلويين فإنه لما توجه إلى مكة ومعه مال وأقمشة خرج عليه