الصفحه ٢٣ : عيسىٰ بن مريم.
وهذه رواية واحدة فقط
موجودة في بعض كتب أهل السنّة.
وثانياً : الخبر الواحد الذي ورد في
الصفحه ٢٤ : وضع في زمن بني العباس لصالح حكّام بني العباس.
وثالثاً : الخبر الواحد الذي في كتبهم من أنّه « من ولد
الصفحه ٨ : يشنّع بها من قبل الكتّاب من أهل السنّة على عقيدة هذه الطائفة وما تذهب إليه الإماميّة في هذا الموضوع.
الصفحه ٩ :
الفصل
الأوّل
وفي هذا الفصل نحاول
أنْ نستدلّ بأدلةٍ مشتركة بين عموم المسلمين ، وأقصد من
الصفحه ٣٤ : جاء ورأىٰ أنّ الكتاب الذي بيدي
__________________
(١)
الكافي ٧ / ٤١٤ رقم ١ ، باختلاف بالألفاظ.
الصفحه ١٧ :
جاهلية.
وهنا قالت الشيعة
الامامية الإثنا عشرية : إنّ الذي عرفناه مصداقاً لهذه النقاط هو ابن
الصفحه ٣١ : (٢) الذي هو من علماء القرن السادس أو
السابع يصرّح بأنّ جمهور العلماء على أنّ الخضر حي ، فكان الخضر حيّاً
الصفحه ٣٥ :
هذا
الكتاب الذي بحوزتي هو لزيد ، أخذه منّي وأرجعه إلى زيد ، وإذا علم أنّ هذه الدار التي أسكنها
الصفحه ١٢ : أظنّ أنّ أحداً يجرأ على المناقشة في أسانيد هذه الروايات ومداليلها ، إنّها روايات واردة في الصحيحين
الصفحه ١٩ :
من
هذا مهدي الأُمّة ».
وهذا الحديث رواه كما
في المصادر : أبو الحسن الدارقطني ، أبو المظفر
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يزيدها مزيد الخير ، فقال لها :
ومنّا مهدي الأُمّة الذي يصلّي عيسىٰ خلفه ، ثمّ ضرب على منكب
الصفحه ٥ : أساتذة
الحوزة العلمية ومفكّريها المرموقين ، التي تقوم نوعاً على الموضوعات
الهامّة ، حيث يجري تناولها
الصفحه ١٦ : الثالثة : أنّ المهدي عليهالسلام الذي أخبر عنه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في تلك الأحاديث الكثيرة
الصفحه ٣٣ : وطردوهم ، أيمكن أن يقال لله سبحانه وتعالىٰ : بأنّ
إرسالك هؤلاء الرسل والأنبياء كان عبثاً .
وأمّا أين
الصفحه ٣٦ : » (١).
وعندنا في الروايات :
أنّ من كان كذا ومات قبل مجيء الإمام عليهالسلام مات وله أجر من كان في خدمته وضرب