الصفحه ٧٤ : كانوا إذا غضبوا على الرجل لموالاته لعلي قالوا له : ترابي. فهذا معاوية ـ وهو أول من سنّ السبّ لعلي بذلك
الصفحه ١١٥ : نحو هذا في شرح الشمائل لجسوس (١).
وعلى هذا فيكون
القسطلاني أول من احتمل في توجيه الحديث المذكور في
الصفحه ٦١ : * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ )
(١) فهل يُعقل أنّ علياً لا يعرف مَن هو
الصفحه ٥٥٠ :
قال : وذكرنا الذي
رأينا من خثوره في اليوم ( الأول ) والذي رأيناه من طيب نفسه في اليوم ( الثاني
الصفحه ٣٥٧ :
وكان أبو بكر يأخذ
غلّتها فيدفع إليهم منها ما يكفيهم ، ويقسم الباقي ، وكان عمر كذلك ، ثم كان عثمان
الصفحه ٢٣٢ : ينسف ما يعدّه ابن عمر من قاعدة في التفضيل ، كما في الخبر الأول اعتراف ليس دون ما تقدم في الخطورة ، وهو
الصفحه ١٥٥ : ، وكتابه ( مروج الذهب ) من خيرة المصادر ، وقد ذكر في أوله مآخذه ، فكانت نخبة المؤلفات المعتمدة في عصره
الصفحه ٣٩ : بن عبد الله الحنفي في عداد الشهداء ، وكان من المفترض فيه أن يكون كزميله الحنفي ولم يذكر أنه كذلك
الصفحه ٢٣٣ :
إلى آخر أبيات سبعة.
فقال معاوية : الرأي
ما تقول ، ولكن عمرو لا يدعني.
قال عمرو : خل بينهم
الصفحه ٤٧ :
وإذا رجعنا إلى تاريخ
تلك الحقبة التي ذكروا أن علياً سمّى أوهمّ أو أحبّ أن يكتني بتسمية ابنه الأول
الصفحه ٥٤٧ : : وفي هذه السنة كان ما ذكر من أمر أبي ذر ومعاوية واشخاص معاوية إيّاه من الشام إلى المدينة ، وقد ذكر في
الصفحه ٦٢ :
كيف لم يسمع ؟ وكيف
لم يعلم ؟ والأمر بين الحييّن من الوضوح حتى كان يعرفه بنو هاشم كما يعرفه أبنا
الصفحه ٥٤٣ :
٢ ـ
قاضي القضاة عبد الجبار بن أحمد الهمذاني ( ت ٤١٥ هـ ) من شيوخ المعتزلة ومتكلميهم ، فقد قال في
الصفحه ٤٧٨ : عمر مولى غفرة
قال : لما توفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم جاء مال من البحرين ، فقال أبو بكر : من كان
الصفحه ١٩٥ : تعالى وعلي بن أبي طالب عليهالسلام ، فإنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يقول : «
هذا أوّل من