الصفحه ١٤٢ : الملوك عن
كتب لا يحصل منها شيء ، فصرف أشغالهم حتى اشتغلوا بمغازي رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومبتدأ
الصفحه ١٦٢ : الحجاز. وقال غيره : له تصانيف كثيرة في غاية الحسن منها : الرياض النضرة في فضائل العشرة ، وذخائر العقبى في
الصفحه ٥٩١ : عليهم ، ولم يجعل الأمر شورى بينهم ، وأهملوا من ذَكَرَه أو روى حديثاً من فضائله ، حتى تحامى كثير من
الصفحه ١٤٣ : التشيع الذي نسبوه إليه ؟!
وأما أحاديث الفضائل
التي رواها مما لا يوافقه عليها أحد من الثقات ، فهذه دعوى
الصفحه ٢٦ : سميتهم بأسماء ولد هارون شبّر وشبير ومشبّر.
وعقّب المحقق على ذلك
فقال : ليس في شيء من الكتب الستة ، وجا
الصفحه ٥٧٥ : والسياسة ) لعدم ذكره ، فالرجل ذكر ما رآه من كتبه وهي سبعة ، وأما ما لم يره فلم يذكره ، وليكن كتاب ( الإمامة
الصفحه ١٥٤ : والاطلاع على أخبار الناس ، وصنّف كتابه العقد ، وهو من الكتب الممتعة ، حوى من كلّ شيء ... ).
وترجمه الذهبي
الصفحه ٥٨٨ : هذا التصنيف الضعيف.
ويرى المستشرق هاماكر
ويوافقه دوزي انّ هذا الكتاب وأمثاله من الكتب التاريخية
الصفحه ١٥٧ : (٣).
أما ابن أبي الحديد
فقد نقل في شرح النهج كثيراً من النصوص من كتبه : السقيفة ، والذيل على السقيفة ، وفدك
الصفحه ١٥٣ : أوفى من غيره فيما كتب عنه ، فقد ذكره في كتابه ( انباه الرواة ) وذكر أنّه وضع في سيرته كتاباً أسماه
الصفحه ١٣٦ : في أخذ الوقائع من كتب المؤرّخين ، سواء من وثّق تسجيله بإسناد ، أو أرسل ذكره ، فإنّا سنختار ثلّة تتفق
الصفحه ١٧١ : ) من الكتب التي حامت حوله الشبهات ، وكادت تلفه غياهب الظلمات ، فشك غير واحد في صحة نسبته إلى ابن قتيبة
الصفحه ٦٠١ :
وزارت
المرحوم العلّامة الكبير الشيخ السماوي رحمهالله
، فاشترت منه مجموعة نادرة من كتبه كان منها
الصفحه ٣٥٠ :
والكتاب
على حد قول المرحوم الشيخ كاشف الغطاء كما كتبه بخطه على نسخته الطبعة الحجرية : ( نعم
الصفحه ٥٩٣ : الوحيد من الكتب الذي طالته يد العبث من بعد مؤلفه. ولا بد لنا من وقفة عنده لتسليط الضوء على بعض ما لحقه