الصفحه ١١٠ : ، الجميع أولاد علي بن أبي طالب عليهالسلام مات المحسن صغيراً.
٣٠ ـ
أحمد محمود صبحي في كتابه نظرية الإمامة
الصفحه ١٨٣ : :
( انّ عمر بن الخطاب سمع
رجلاً يذكر علياً بشر ، فقال : ويلك تعرف مَن في هذا القبر ؟ ـ وأشار إلى قبر رسول
الصفحه ٣١٧ : الخُطب
إلى آخر الشعر ، وغير
ذلك مما تركنا ذكره من الأخبار في هذا الكتاب ، إذ كنّا قد أتينا على
الصفحه ٤٩٠ : أتعرف علياً ؟ هذا ابن عمه ـ وأشار إلى قبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ والله ما آذيت إلا هذا في قبره
الصفحه ٣٤٦ : الأفضل والأحق بالأمر ، بل تعترفون بذلك ، وتقولون : ساغت إمامة غيره ، وصحّت لمانع كان فيه عليهالسلام
الصفحه ٣٥٣ : يخزيه ويحلّ عليه عذاب مقيم ! ».
ثم التفتت إلى قبر
أبيها ، فتمثّلت بقول هند بنت أثاثة :
قد
كان
الصفحه ٣٩٠ : في الآخرةِ من الخاسرين ، ثمّ لم تلبثوا إلّا ريث أن تسكن نفرتها ، تُسرون حسواً
في ارتغاء ، ونحن نصبر
الصفحه ٤١٠ : المرتضى : نحن
نبتدئ فندلّ على أنّ فاطمة عليهاالسلام ما ادّعت من نحل فَدَك إلّا ما كانت مصيبة فيه ، وأن
الصفحه ٤٩٢ :
عبداً لله وأخا رسوله » ؟ فقالوا : أما عبد الله فنعم ، وأما
أخا رسوله فلا ، فانعطف إلى قبر رسول
الصفحه ٥٥٢ : ابن الخطاب وابن أبي قحافة بعد أن كان صلىاللهعليهوآلهوسلم حيّاً في قبره حيث يبلغه سلام من يسلّم
الصفحه ٣٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من تجهيزه ودفنه وملازمة قبره من غير
منازعة ولا مدافعة.
النص الرابع : قال (٢) : الخلاف السادس في
الصفحه ٦٠٨ : الذي كانت هذه الرسالة باسمه ، وهو أول شهيد من ضحايا العنف السياسي فلم يعرف له قبر ، وأنّى وقد دفنته فضة
الصفحه ٥٨٧ :
الأشعث
، ومهما يكن فليس من حجة على انّه المذكور في كتاب الإمامة والسياسة باسم ابن أبي ليلى
الصفحه ٤٧٢ :
واسمه علي ـ إلى الخليفة الإمام الناصر يشكو من عمه أبي بكر العادل ، ومن أخيه عثمان ، أول الكتاب شعر
الصفحه ٥٨٨ : نشره في المجلة الطرابلسية / ١٩٣٤ م إلى غير هؤلاء ، فإذا كان الكتاب من الكتب