الصفحه ٥٠ : .
(٨) رسائل السيد المرتضى (المجموعة الاولى) : ٣٦١ ،
السرائر ١ : ٦٣.
(٩) الجامع للشرائع : ١٨ ، المهذب ١ : ٢١
الصفحه ٣٣ : الحوض ، لعدم اتّحاده مع المادة عرفاً.
ولأنّ المادة الناقصة عن الكر كالعدم ، خرج عن مجموع ذلك ما كان
الصفحه ٣٤ :
الاتحاد
مع كرية المجموع.
والرابع : بالمنع.
ثم إن منهم من اعتبر مع كرية المادة أو المجموع
الصفحه ٣١ : عليه ، وإلّا فكذلك أيضاً ، سواء بلغ مجموع المادة والحوض كراً أو لا ، وسواء تساوى سطحاهما الظاهران أو
الصفحه ٣٢ : ء بكون المجموع كُرّاً وإن اختار في صدر كلامه اعتبار الكرّية في المادة.
(٩) التهذيب ١ : ٣٧٩ / ١١٧٥
الصفحه ٤١ : على الانفعال بجميع النجاسات ، مطلقاً ، أو بضميمة عدم الفصل ، كدلالة المجموع عليه ، ودلالة كثيرة منها
الصفحه ٢٢١ : النساخ ويشهد عليه التأمل في
مجموع كلامه الذي سيتعرض له المصنف ص ٢٢٤.
(٢) المقنعة : ٧١ وفيها : ولا بأس
الصفحه ٢٤٠ : .
(٢) السرائر ١ : ١٨٠.
(٣) رسائل الشريف المرتضى (المجموعة الاولى) : ٢٨٨.
(٤) التهذيب ١ : ٤٩ / ١٤١
الصفحه ٣٢٣ : وتأثيرها في الباطن ؛ لأنه مع الوحدة يصدق على المجموع أنه ما شرقت الشمس عليه وأصابته ، بل جفّفته.
وهو كذلك
الصفحه ٣٦٧ : ، وهو حقيقة في حصوله بالمجموع ، لا بجزئه ، فالإِيراد بعدم صراحتها ساقط ، والخبر ، معتبر الإِسناد
الصفحه ١٢٦ : » (١).
وموثقة إبراهيم بن عبد الحميد : « دخل رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم
على عائشة وقد وضعت قمقمتها في
الصفحه ٢٢٩ : ير شيئا أجزأه أن ينضحه بالماء » (٧).
ورواية إبراهيم بن عبد الحميد : عن الثوب يصيبه البول فينفذ إلى
الصفحه ٣٦٣ : أو غربوا » (٧).
ومرفوعات محمد وعبد الحميد وعلي : اوُلياها : ما حدّ الغائط ؟ قال : « لا تستقبل
الصفحه ٢٢ : السيد (١) ، والفاضل في أكثر كتبه ، ومنها : المنتهى (٢) ، ونفيه (٣) عنه اشتباه ، وأسنده في الروضة (٤) إلى
الصفحه ٢٩ : ببعض معاصريه السيد حسن بن
السيد جعفر على ما ذكره في حاشية الحدائق ١ : ٢٢١.
(٢) يأتي ذكرها في بحث الما