الصفحه ١٨٣ : الامر أن العلامة التفتازاني
حكم بان بعض روايات البخاري من موضوعات الزنادقة حاكياً ذلك عن يحيى بن معين
الصفحه ١٧٨ :
حديث : أخذ الأجرة على القرآن
ومنها
: ما رواه عن ابن عباس في كتاب الطب :
أن نفراً من أصحاب
الصفحه ٢٥٦ : للاصول فوجب ردّ ذلك الخبر لأجل القياس.
وذكر ابن حجر في فتح الباري في كتاب
البيوع : أنه قال الحنابلة
الصفحه ١٥٧ : من متأخري العامة هذا الخبر
الموضوع في مقابل الرواية الصحيحة الثابتة بطرقهم وطرق الشيعة ، من أن عمر
الصفحه ١٧٤ :
وهذا الخبر من موضوعات عهد بني أمية أيضاً
، وهو الذي أشير إليه في تعصبات ابن تيمية أنه أخذ بمفهومه
الصفحه ١٤٠ : الصحيح ، وقال في البرهان : لايصحّحه أهل الحديث.
وقال الغزالي في المستصفى : الاظهر أن
هذا الخبر غير
الصفحه ١٧٧ : البخاري كيف أورد
هذا ، وكان مخالفاً لما رواه الثقات ، وقد ساعد بعضهم البخاري بقوله : لامانع أن
يقع ذلك
الصفحه ١٤٦ : ما يدل على كونه نائماً في القصة كلّها.
هذا الكلام للقاضي رحمهمالله ، وهذا الذي قاله في رواية شريك
الصفحه ٥٧ : في المنهاج ، وحكم ببطلانه ، وفي صواقع الكابلي : الخبر
ـ يعني خبر الطير ـ موضوع.
قال الشيخ العلامة
الصفحه ٤٣ : انتقد أحد من الحفاظ ، أو وقع التجانب بين
مدلوليه ، فذهب إلى أن الخبرين المتناقضين كلاهما مقطوع الصدور
الصفحه ٥٥ :
ومنها
: حديث الغدير ، الذي لايبلغ خبر من
الأخبار درجته في كثرة الطرق ، واجتمعت فيه أضعاف أضعاف
الصفحه ٥٨ :
مستدركه ، فلمّا علّقت هذا الكتاب رأيت القول من الموضوعات التي فيه ، وممن صرّح
بوضعه الحافظ شمس الدين
الصفحه ١٧٦ : أسباط وهو غلط واختلاط ، كما نبّه عليه جماعة منهم ، وقالوا : ان ما رواه
اسباط ، وهم وتفصيله :
انه قال
الصفحه ٢٠٦ :
ونقلوا من كثرة صلاته وعباداته أشياء ،
منها : انه قسم الدهر على ثلاث ليال : فليلة هو قائم حتى
الصفحه ١٤٣ : فضلاً عن الثالث.
ثم ان هذا الخبر مخالف لاجماعهم حيث
أنهم مجمعون على أفضليته عليهالسلام
عن غير