الصفحه ١٤٠ :
حكم الغزالي في المنخول (١) بان هذا الحديث كذب قطعاً.
قال بعد ذكر الاحتجاجات الشافعية على
حجية
الصفحه ١٠٧ : أعني قوله : ألفاظنا من
جملة أفعالنا بديهية باعتراف السبكي.
والذي نقلنا عنه من قوله : بخلق القران
الصفحه ١٥٠ :
بدين وفي عقول
المتقطنين وان لم يكونوا بالشرايع ملتزمين ، قد خفي على سيد البشر نعوذ بالله من
هذه
الصفحه ١٦٦ : تصانيفه : انه لا فرق عند بديهية العقل بين ان
يقال : هو معدوم او يقال طلبته في جميع الأمكنة فلم أجده ، ونسب
الصفحه ١٠٦ : يكذب بعضهم بعضاً كهشام بن
الحكم وهشام بن سالم الجواليقي وصاحب الطاق فان كلاً منهم ادعى الرواية عن علي
الصفحه ٢٣٥ : يزل
اختلافهم بينهم حتى بعثوا حكمين فضلاّ وأضلاّ ، وأن هذه الامة مختلفة فلا يزال
اختلافهم بينهم حتى
الصفحه ١٦٤ : أمره وحكمه فقد سخط أمر الله وحكمه ، وعلي
وفاطمة ردّا أمر الله وسخطا حكمه وكرها رضي الله ، لان الله
الصفحه ٥٦ : ، وغيرهم ، وحكم
ابن تيمية وصاحب الصواقع ، بكذبه وبطلانه.
ومنها
: الحديث المروي في شأن نزول قوله تعالى
الصفحه ٦٤ : يروي عن الصّادق عليهالسلام ؛ ويروي عن « مروان بن الحكم
» الّذي هو قاتل طلحة ، وقال فيه ابن حبّان وغيره
الصفحه ٩٨ : على فساد مذهب الإمامية وعدم جواز الإعتماد
على أخبارهم ، ان بعض قدمائهم وكبرائهم كهشام بن الحكم ضلّل
الصفحه ١٢٥ : :
أولهما
: في ذكر جملة من رواياته الموضوعة
وأحاديثه الباطلة مما يجب الحكم بوضعها وبطلانها ولو بنى على أصول
الصفحه ١٥٦ : طريق الاستنكار : ان لم نقبله لزمنا تكذيب الرواة ، فقلت له :
يا مسكين ان قلناه لزمنا الحكم بتكذيب
الصفحه ٢٢١ :
أخبارهما عن درجة الحجية والاعتبار عند العامة ، وأوجب مجرد ردّ هشام بن الحكم على
هشام بن سالم مع عدم العلم
الصفحه ١٣ : على الميرزا
الرشتي وعلى الشيخ محمد حسين الكاظمي ، وكان يمتاز بمشاركته في فنون الفلسفة
القديمة والحكمة
الصفحه ٣٢ : على الميرزا
الرشتي وعلى الشيخ محمد حسين الكاظمي ، وكان يمتاز بمشاركته في فنون الفلسفة
القديمة والحكمة