الصفحه ٢٣ : الإسلام لا نعرف سنده ليكون
شاهدا ودليلا.
وعلى كل فتخصيص زوج أبي طالب بذلك
التلقين كالتكبير عليها أربعين
الصفحه ٣٨ : ، فأحب معاوية
أن يمازحه فقال : ما تصنع بجارية قيمتها أربعون ألفا وأنت أعمى؟ تجتزي بجارية
قيمتها خمسون
الصفحه ١١١ : في
العشيرة منعة ، (٤)
وله الزعامة الكبرى في مراد ، يركب في أربعة آلاف دارع وثمانية آلاف راجل ، فإذا
الصفحه ١٥٣ : الحجة سنة ستين ؛ نص
عليه أبو حنيفة الدينوري في الأخبار الطوال ص٢٤٢ ، ويظهر من ابن طاووس الموافقة له
فإنه
الصفحه ٦٢ : عشر من الإبل شاتان ، وفي كل عشرين من الإبل أربع شياة ، وفي
كل أربعين من البقر بقرة ، وفي كل ثلاثين من
الصفحه ٤ : ـ « يوم الاربعين عند الحسين عليهالسلام ».
١٣ ـ « سر الايمان في الشهادة الثالثة »
( وهو بحث في الشهادة
الصفحه ٢٩ : من « قديد »في نحومن أربعين شابا من أبناء الطلقاء
فعرفت في وجوههم المنكر فقلت : إلى أين يا أبنا
الصفحه ٦ : أن يحشر روح المؤلف
الرفيعة مع مواليه المعصومين الأربعة عشر ـ صلوات الله عليهم أجمعين ـ وأن يزيد من
الصفحه ١٤ : طالب على أقوال أربعة : الأول : اسمه شيبة حكاه السيوطي في شرح شواهد المغني ص
١٣٥ مصر ، الثاني : اسمه
الصفحه ٥٥ : والثلاثة والأربعة وسرحوا ذلك مع قيس بن مسهر الصيداوي
وعبدالرحمن بن عبد الله بن شداد الأزدي وعمارة بن
الصفحه ٦٧ : أربعين صباحا حتى أوحى الله تعالى
اليه أني ألنت لك الحديد فاعمل منه ، فكان يعمل بيده كل يوم درعا يبيعه
الصفحه ٨٩ : خمسة وعشرين ألفا (٤) وفي حديث الشعبي أنهم أربعون ألفا (٥) ، وسرعان ما انقلبوا على أعقابهم
فخسروا شرف
الصفحه ١٣١ : الدور حوله ، وتنادى أهل
الكوفة بذلك الشعار فاجتمع اليه أربعة آلاف فعقد راية لعبيدالله بن عمرو بن عزيز
الصفحه ١٤٠ : من السبعين أربعين وهو يرتجز (٦) :
هو الموت فاصنع ويك ما أنت صانع
فأنت بكـأس
الصفحه ١٤٩ : إلا أنه قضى أيامه البالغة أربع
وستين يوما بالإستدانة ، وهكذا ينبغي أن يسير أولياء الأمور فلا يتخذون