الصفحه ١٧٢ :
ما وفى لي « بمسلم بن عقيل »
ولحجة الإسلام آية الله الشيخ عبدالحسين
صادق العاملي المتوفى سنة
الصفحه ٣ :
مسيرهم ، العلامة المعاصر حجة الاسلام والمسلمين ، السيد عبد الرزاق المقرّم
الموسوي النجفي » (١)
الذي يصل
الصفحه ٤ : بولاية أمير المؤمنين علي عليهالسلام
في الأذان ».
١٤ ـ « محاضرات في الفقه الجعفري ».
وجميع هذه الكتب
الصفحه ١٧ : طان يقرأ الكتب
جميعا وقال : إن من صلبي نبيا لوددت أني أدركته فآمنت به فمن أدركه فليؤمن به (٢٥
الصفحه ٥٦ : فحيّهلا فإن الناس ينتظرونك لا رأي لهم غيرك فالعجل ثم العجل
العجل ، والسلام.
ثم كتب شَبَث بن ربعي وحجار
الصفحه ٥ : كانوا يتصدون لطبع كتب الشيعة القديمة
،ويكتب لها المقدمات والتعليقات القيمة. من ذلك :
١ ـ « دلائل
الصفحه ١٢ : أن تلقاها عن أبيه عبد المطلب الذي كان وصيا من الأوصياء ، وقارئا للكتب
السماوية ، كما أخبر أبو طالب
الصفحه ٢٩ :
والاها وذلك بعد
حادثة صفين.
كتاب عقيل
فإنه كتب :
بسم الله الرحمن الرحيم
لعبد الله أمير
الصفحه ٣٧ : نصان أحدهما بعيد عن
الواقع كما ستعرف ، والآخر على ما فيه من غموض وإجمال يمكن للمتأمل فيه ، وفيما
كتب عن
الصفحه ٦٦ : الخبت (٧).
وكتب الى الحسين عليهالسلام مع رسول استأجره من أهل هذا الموضع
يعرفه خبر الدليلين وأنه ينتظر
الصفحه ١١٢ : ، ولو كان لهما كتب في الرجال لاتخذها العلماء من الأصول المسلّمة التي
يعوّل عليها في هذا العلم إذ لم يقصر
الصفحه ١٦٨ : كتاب المصباح وايضاح المناسك والمزار
الكبير الذي ينقل عنه السيد ابن طاووس في كتبه ، والسيد عبدالكريم في
الصفحه ٣١ :
أمير المؤمنين عليهالسلام في حياته غير مفارق له ، فإن الكتاب
الذي كتبه إليه بعد غارة الضحاك على
الصفحه ٣٨ : ضاحكا يضرب برجليه
وقال : يا بني هذا والله كلام قاله لي أبوك حين ابتعت له أمك.
ثم كتب الى الحسين
الصفحه ٥٤ :
وقد اعترف بذلك ابن مرجانة حين كتب إليه
يزيد أن يسير لحرب ابن الزبير فقال لمن حضر عنده : لا والله