الصفحه ١٢١ : .
__________________
٣٦) مدينة المعاجز
ص٢٢٤.
٣٧) الخرايج
للراوندي في باب معجزات الحسين.
الصفحه ١١٨ : ، ونص
عليه من علمائنا ابن شهر آشوب في المناقب ج٢ ص٣١٨ ، والبحار في معاجز الصادق ج١١ ،
وفي وقائع الأيام
الصفحه ٤١ : ، فالعقل وإن لم يمنع
صدور البيع في هذا الزمن إلا أن من البعيد جدا أن يشد مسلم عليهالسلام الرحال من المدينة
الصفحه ٦٨ : بيت المال. »
ورأى محمد بن المكندر أبا جعفر الباقر عليهالسلام خارجا إلى بعض نواحي المدينة في
الصفحه ٩٣ : عليها ولاه حمص ، ولما ثار أهل المدينة على
عامله بعد وقعة الحسين عليهالسلام
أرسله يزيد الى المدينة ليهده
الصفحه ١٠٩ : الإعتراض بعد خطبته عليهالسلام
بالمدينة اما في أيام خلافته أو في أيام خلافة من تقدمه ويؤيد تكرر هذا القول
الصفحه ١٠ : وخرج فمات بين
مكة والمدينة. (٥)
ولم يزل كعب بن لؤي يذكر النبي صلىاللهعليهوآله ويعلم قريشا بأنه من
الصفحه ٣٣ : انتشروا في مصر واليمن وحلب وبيروت ونصيبين والمدينة والكوفة
والحلة وطبرستان وخراسان وجرجان وكرمان وقم
الصفحه ٣٤ : عقيل بن عبدالله بن
محمد بن عقيل بن أبي طالب يعرف بابن المزينة كان أمير المدينة قتله ابن أبي الساج
الصفحه ٣٨ : أبوه قال لمعاوية : يا أمير المؤمنين إن لي أرضا بمكان كذا من المدينة ، وإني
أعطيت بها مائة ألف وقد أحببت
الصفحه ٤٠ :
سنة وقد مات أبوه عقيل قال لمعاوية : ان لي أرضا بمكان كذا من المدينة وقد أعطيت
بها مائة الف وقد أحببت
الصفحه ٤٢ : الواقدي كانت المسافة
أبعد ، قال : لما دخل المسلمون مدينة « البهنسا » بعد حصار طويل دخل مسلم بن عقيل
في
الصفحه ٦٠ :
رسول الله أبابكر
بها ليقرأها في منى على قريش ، فلما كان على مراحل من المدينة هبط جبرئيل يأمر
النبي
الصفحه ٦٢ : جمع
بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة من غير عذر وأجمع علماء الامامية على
جواز الجمع بينهما
الصفحه ٦٣ : مدينة علم الرسول ، وأقضى الأمة
وأفقهها.
كما أن أمير المؤمنين عليهالسلام عند ما يرسل واليا من قبله