الصفحه ٧٧ : ، وابن ثلاثين سنة ، في كل ثلاثين يوماً ،
وابن اربعين في كل اربعين يوماً ، وما زاد فبحساب ذلك.
واعلم يا
الصفحه ٥٠ : القيم في زاد
المعاد ج ٢ / ١٩٦ قول ابن بختيشوع : الجماع من غير ان يهرق الماء عقيبه يولد
الحصاة. ونقل عن
الصفحه ٤٨ : الجوزي في زاد
الصفحه ٤٩ : . ونقل ابن القيم الجوزي
في كتابه زاد المعاد
الصفحه ٧٥ : ) (٤) ينام عند القوم ، ويسهر
__________________
(١) زيادة من ( ج ود
).
(٢) زيادة من ( ب وج
ود
الصفحه ٨٠ :
ولينقط على العروق اذا فصدت شيئاً من
الدهن ، كيلا تلتحم فيضر ذلك المقصود. وليعمد (١)
الفاصد ان يفصد
الصفحه ٥٧ :
على طعامه ماء حتى يفرغ منه ، ومن فعل ذلك رطب بدنه ، وضعف معدته ، ولم تأخذ
العروق قوة الطعام ، لانه
الصفحه ٦٧ : ابيضاً. وافضل المياه التي تجري من بين مشرق الشمس
الصيفي ومغرب الشمس الصيفي.
وافضلها واصحها اذا كانت
الصفحه ٧٣ : والاذن واللثة اذا تمضمض بها. واذا ذر وهو يابس على اللثة التي
تنصب اليها الفضول أصلحها.
(٦) قال ابن
الصفحه ٣٣ : ) (٥) حيث يشاء. والعينان يدلانه على ما يغيب
عنه ، لان الملك وراء حجاب لا يوصل اليه الا باذن وهما سراجاه
الصفحه ٣٤ : للشفتين قوة الا بانشاء اللسان (٢). وليس يستغني بعضها عن بعض. والكلام لا
يحسن الا بترجيعه في الانف ، لان
الصفحه ٦٩ : الهواء ، واعتدل. صار
الجسم معتدلاً ) (٤)
لان الله عز وجل بنى الاجسام على اربع طبائع : على
الصفحه ٧٦ :
نبات اظفاره وشعره ، ولا يزال جسمه في ادبار وانعكاس ماعاش ، لانه في سلطان البلغم
، وهو بارد جامد
الصفحه ٥١ :
في البطن ) (١). واكل التين يقمل الجسد اذا ادمن عليه (٢).
وشرب الماء البارد عقيب الشيء الحار
الصفحه ٦١ :
واذا ( جاء الزكام في ) (١) الصيف ، فليأكل كل يوم خيارة واحدة ،
وليحذر الجلوس في الشمس.
ومن خشى