الصفحه ٤٥ : المصنفة في تفسير القرآن : كتاب الباقر محمد بن على
بن الحسين بن علي عليهمالسلام...»
٣) وعلى أي حال
ليس
الصفحه ٥٠ :
الأحد الصمد مولانا
ميرزا محمد أعانه الله في كل باب وأثابه جزيل الثواب ، اذ وفقه الله لتأليف هذا
الصفحه ٨٤ : والحج
والمزمل والدهر والأعلى ، فيعظم المقدور في جميع الأحوال بتعظيم واحد على نسق واحد.
* * *
( الله
الصفحه ٥١ : وهي « اليواقيت الحسان في تفسير
سورة الرحمن » وكتابته ترجمة المصنف «ره» والسعي في طبعها ونشرها
الصفحه ٥٨ : حسين الاصفهاني في علم الأصول.
* ـ گل گلشن : انتخبها من منظومة ( گلشن
راز ) للعارف المشهور الشيخ
الصفحه ٧٢ :
أجبته الى مسئوله في نيل مأموله وسميته ( اليواقيت الحسان في تفسير سورة الرحمن ).
ونسأل الله الكريم
الصفحه ٦٩ :
اليواقيت الحسان
في تفسير سورة الرحمن
الصفحه ١٣١ :
ويحفظني اذا ماغبت عنه
وأرجوه لنائبة الزمان
وقال في من يدعي
الصفحه ٧٩ : الوالد العلامة أعلى الله في غرف
الجنان مقامه : ان رجلا من دواب الأذناب سمى الوحيد كان من الملحدين وصاحب
الصفحه ١٢٧ : معشار جودها
على البركان البر أندى من البحر
رؤبة ، وقد ناداه ابو مسلم
صاحب الدعوة
الصفحه ٥٥ : ».
٧ ـ وقال صاحب « دانشمندان وبزرگان
اصفهان » في عد مصنفات أبيه : « امجديه در اعمال ماه رمضان بنام فرزندش عالم
الصفحه ١٠٢ : ، نقل عنه
صاحب فضائل الخمسة (٦).
والسيوطي في الدر المنثور (٧) عن ابن مردويه عن ابن عباس في قوله «
مرج
الصفحه ٥٢ : الرباني والفقيه الصمداني والعارف الكامل الحاج الشيخ
محمد حسين صاحب التفسير المتوفي سنة ١٣٠٨ ابن العلامة
الصفحه ١٣٣ :
وقلت لأيام بقين ألا ابعدي
وكتب الصاحب «ره» الى ابى
العلاء الحسين بن محمد لما تزوج بابنة ابى
الصفحه ١٢٦ :
في محروسة قم ، وكنت
حاضراً مواظباً من أول مرضه الى حين وفاته ، ولقد عاش سعيداً ومات شهيداً