الصفحه ١ : بن مطهّر .................................................... ٣٣٧
محمّد
بن أحمد بن المفجّع
الصفحه ٥ : بن مطهّر .................................................... ٣٣٧
محمّد
بن أحمد بن المفجّع
الصفحه ٤٣٣ : ، وإسلامه ، وسلامة
المرأة من الحيض والنفاس ، وقدرته على المطهر ، عمدا فاتت أو سهوا ، أو بنوم أو
سكر ، وقد
الصفحه ١٨٨ :
هو وغيره.
وروى العامة عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « السواك مطهرة للفم ، مرضاة للرب
الصفحه ١٠٥ : مطهّر ، ولكنّ أمير المؤمنين فعل وجرت به
السنّة » ، أورده في الاستبصار والتهذيب في باب الأغسال
الصفحه ١١٣ : ) (٧) ولم يذكر النية ، وبأن الماء مطهّر مطلقا فإذا استعمل في
مواضعه وقع موقعه.
__________________
(١) في
الصفحه ١٨٧ : : هو من السنّة ، ومطهرة للفم ، ومجلاة للبصر ، ويرضي الرحمن ،
ويبيّض الأسنان ، ويذهب الحفر ، ويشد اللّثة
الصفحه ٤١٨ : بالنسيان ، أو عدم المطهّر ، قبل عذره ويؤمر بالقضاء. فإن امتنع منه عزّر
إن أوجبنا الفور ، وإن قلنا بالتراخي
الصفحه ٢٨ : : الله ربّي ، ومحمد نبيّي ، والإسلام ديني ، والقرآن
كتابي ، وعليّ إمامي ، حتى تستوفي الأئمة. ثم تعيد
الصفحه ٤٧ :
قلت : الذي رواه في التهذيب بإسناده الى محمد بن عبد الله
الحميري ، قال : كتبت الى الفقيه أسأله عن
الصفحه ٧٨ : » (٢).
الثالث
عشر : ما رواه محمد
بن أبي عمير ـ بطريق آخر ـ عن الامام عليهالسلام : « يدخل على الميت في قبره
الصفحه ١٩٧ :
من يطيعه ومن
يعصيه ، وإن المؤمن لا ينجّسه شيء ، إنّما يكفيه مثل الدهن » (١).
وعن محمد بن مسلم
الصفحه ٢٨٥ :
لأنّه لو كان
المقتضي للإعادة تيممه مع سعة الوقت لم يفرق الامام بين الراكع وغيره من غير
استفصال
الصفحه ٣٩ : لم يحضر الصلاة عليه » (١) وبسند آخر عن محمد بن إسحاق عن الصادق عليهالسلام : « إنّما ذلك لمن لم يدرك
الصفحه ٤٨ :
وقد نقل الصدوق في
الفقيه اختلافا في لفظه : فعن محمد بن الحسن الصفار : جدد ـ بالجيم ـ فحكى ابن