الصفحه ٣٥ : لذلك من
صلة وارتباط بما نحن فيه ، مسلّطين الضوء بشكل خاطف على جوانب من ملامحها واطرها ،
اللذين يمكن
الصفحه ٣٩ : ،
وتلامذته ، وما قيل فيه ، وآثاره ، وجملة من آرائه ومقترحاته وابتكاراته وملامح
مدرسته وخصائصها ، ثم شهادته
الصفحه ٥٩ : .
أشرنا لها في
الهامش بلفظة « الحجرية ».
منهجيّة التحقيق :
اتّبعت المؤسّسة
في تحقيقها لهذا السفر
الصفحه ١١٤ : استصحاب حكم النجاسة سليما عن المعارض.
__________________
(١) عوالي اللآلي ١
: ٧٦ ح ١٥٦.
(٢) حكاه عنه
الصفحه ٣٦ : قدسسره كان أول من انتفض على هذا الأسلوب وتلك المنهجية ، فصنّف كتابه « كشف الرموز
» ممتنعا فيه عن ذكر
الصفحه ٤٧ : البرّاج ، البشرى لابن طاوس ، الفاخر
للجعفي ، الواسطة لابن حمزة ، المنهج الأقصد لنجيب الدين ، المفيد في
الصفحه ٨٣ :
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً ) (١).
وروى أحمد
الصفحه ٨٦ :
بالكتاب وأهل
البيت عليهمالسلام.
السابع
: روى الحاكم في المستدرك على الصحيحين عن عبد الرحمن بن
الصفحه ٨٤ :
الحسن والحسين
وعلي وفاطمة كساء ، وقال : « اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي ، أذهب عنهم الرجس
وطهّرهم
الصفحه ٨٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : « الا انّ مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح ، من
ركبها نجا ، ومن
الصفحه ١٧٩ : نزع الثّياب : اللهم انزع عني ربقة النفاق ، وثبّتني على الإيمان.
وعند دخول البيت الأول : اللهم إني أعوذ
الصفحه ٣٢٦ : (٢).
وعلّله في التهذيب
: إنّه لما قبض الباقر عليهالسلام أمر أبو عبد الله عليهالسلام بالسرّاج في البيت الذي
الصفحه ٥٠ : وقفت على الحديثين المشهورين عن أهل بيت النبوّة أعظم البيوتات ، أحدهما عن
الإمام الصادق أبي عبد الله
الصفحه ١٧٨ : : « نعم البيت
الحمّام ، تذكر فيه النار ، ويذهب بالدرن » (٣).
وما روي عنه وعن
الصادق عليهماالسلام
الصفحه ١٩٢ : المعتبر على عدم التمكّن من غيره (٣).
واحتمال اختصاص
الاستدبار بنحو المدينة لمكان بيت المقدس ، لا أصل له