الصفحه ١٨١ : (٢)
والأسطرك (٣)
والميعة (٤)
أو أظفار الطيب (٥)
أو ذريرة القصب (٦)
، وما شابه ذلك من الأشياء العطرية التي ليست
الصفحه ١٦٩ : ، منه طيب ومنه منتن ، وصمغه هو الحلتيت. «الجامع ١ : ٨٥».
(١١) في «ط» زيادة :
حتى يستوي.
(١٢) المري
الصفحه ١٦٥ : . «الجامع ٣ : ١٢٣».
(٥) الغالية : نوع
من الطيب مركب من مسك وعنبر وكافور ودهن البان وعود. «مجمع البحرين
الصفحه ٤٦ :
محارمك ، وسلمني من
أمراض العورات ، حتى لا أحتاج إلى كشفها ولا ذكرها للأطباء ولأهل المودات ، برحمتك
الصفحه ١٨٨ :
الباب
الخامس
في
وجع الاذن الذي يعرض كثيراً من هبوب الرياح المختلفة ، وكيف ينبغي أن يحتال
الصفحه ٤٧ :
أللهم طيب ذكري بين
خلقك ، كما طيبت نشوي ونشواري (١) بفضل
نعمتك عندي.
الفصل
العاشر : فيما نذكره
الصفحه ١٨٦ :
الباب
الرابع
في
العلل التي تتولد من هبوب الرياح المختلفة ، المفرطة البرد أو الحر أو الغبار
الصفحه ١٥٦ :
وعنايتك قائداً إلى
طرق السلامة والكرامة ، وسخر لنا من الروحانيين من يعيننا على الأمان من الندامة
الصفحه ١٩٦ : الاخر
المحمودة ، أعني طيب الرائحة ، وعذوبة الطعم ، وصفاء اللون ، والنفوذ من المعدة
سريعاً ، وأن يسخن
الصفحه ١٩٣ : إلى نسخها.
صفة بخور نافع من النوازل ، منضج
يجمع الفضول الغليظة المنحدرة من الرأس.
يؤخذ من
الصفحه ٢٠٣ :
الباب
الثاني عشر
في
علاج عام من لسع الهوام جميعاً.
فإن عرض لأحد أن يناله آفة من بعض
الهوام
الصفحه ٥٠ : ، والحمدلله رب العالمين ، وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين.
اللهم كن لي جاراً من كل جبارعنيد ، ومن
الصفحه ١٦٧ : (٣) ، يدق وينخل ويعجن بزبيب طائفي ، ويتناول
منه مثل الجوزة قبل النوم ، فإنه يدفع الصرع في ذلك الاسبوع بإذن
الصفحه ٢١٩ :
الحديث
الصفحة
إنّ من ضرب وحهه بكف ماء ورد أمن ذلك
اليوم من الذلة والفقر
الصفحه ١٣١ : ، بحق محمد وآل محمد ، الطيبين الطاهرين.
(٦) أثبتناه من
المصدر