الصفحه ٣١٣ : فقال : يا أمير
المؤمنين أني شككت في كتاب الله المنزل ، فقال له علي عليهالسلام : ثكلتك امك وكيف
شككت في
الصفحه ٣٣١ : ويعلوه ويعرض الخلائق عليه ، فمن عرفه
دخل الجنة ، ومن أنكره دخل النار ، وتفسير ذلك في كتاب الله : « قل
الصفحه ١٧٣ : وتباذلا
وتوادا عليها فمات أحدهما قبل صاحبه ، فأراه الله منزله في الجنة يشفع لصاحبه ، فقال
: يا رب خليلي
الصفحه ٢٠٥ :
: هو نور المؤمنين (٤)
يسعى بين أيديهم يوم القيامة ، إذا أذن الله
له أن يأتي منزله في جنات عدن
الصفحه ٢٩٢ : الله عزوجل : فاقترح اذا له
ما تريد ، فيقترح له ما يزيد
على امانى هذا القارئ اه.
(٣) في التفسير
الصفحه ٣١٧ : وما أزاله الله عنهما حتى خلدهما في الجنان ، وإن فيهن لمن تبعث يوم القيامة
فيؤتى بها قبل أن تعطى كتابها
الصفحه ٢٩٧ : ـ وعنه عليهالسلام
: من كانت قراءته في فرائضه والسماء والطارق كان له يوم
القيامة عندالله جاها ومنزلة
الصفحه ١٨٧ : ثلات شعب لا ظليل ولا يغني من اللهب فتحمله « فترفعه خ ل » في
الهواء ، وتورده نار جهنم ، قال رسول الله
الصفحه ٤٣ : من يجادل في الله بغير علم ولاهدى ولا كتاب منير كتب عليه أنه
من توليه فأنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير
الصفحه ١٧٤ : تبارك وتعالى منزله في النار ، فقال : يا رب فلان
خليلي
كان يأمرني بمعصيتك وينهاني عن طاعتك فثبته على ما
الصفحه ٨٩ : عازب قال : كان معاذ بن جبل
جالسا قريبا من رسول الله صلىاللهعليهوآله
في منزل أبي أيوب الانصاري فقال
الصفحه ٣٣٢ : : وروى الشيخ أبوجعفر الطوسى في مصباح الانوار حديثا
يرفعه بإسناده
إلى أنس بن مالك قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٧٦ : اختلاف
منهم في كيفيته وقد مر بعض القول فيه في الابواب السالفة.
وقال الرازي في تفسير قوله
تعالى
الصفحه ٢٩٣ : »
____________________
(١) في التفسير المطبوع
: فيقول لهما كرام ملائكة الله عزوجل : هذا لكما لتعليمكا ولدكما القرآن.
(٢) في
الصفحه ٣٦ : القصة وما سيأتي من قصة إبراهيم عليهالسلام
في كتاب
النبوة مع سائر ما يتعلق بهما من الاخبار.
٤ ـ فس