الصفحه ١٠٥ : الجزء
الأول بخط الشيخ الطوسيّ ، وعليه خطّ الشيخ البهائي ، في مكتبة السيّد الميرزا
محمّد حسين بن علي
الصفحه ١٣٣ :
تقع المجموعة في
١٦٦ ورقة ، في كل ورقة ١٥ سطرا ، بحجم ٥ ، ١٨ * ١٣ سم ، وقد رمزت لهذه النسخة
الصفحه ١٣٢ :
شهور سنة خمس وأربعين بعد تسع مئين من هجرة سيّد المرسلين ، والحمد لله ربّ
العالمين ».
كما أنّ بداية
الصفحه ١٠٦ : الله الحميدي في كتابه ، فإنه أحسن في ذكر طرقه ، واستقصى في إيراد رواياته ،
وإليه المنتهى في جمع هذين
الصفحه ٩٥ : الدهر فإضاعته ، وجنت عليه حوادث الزمان فأهملته ، حتى أنّ مجموعة كبيرة من
المصادر ينفرد السيّد ابن طاوس
الصفحه ١١٠ : سيدنا الحسن صدر الدين ، وهي بخط السيّد
محمّد بن مطرف تلميذ المحقق الحلي ، وقد قرأها على أستاذه المحقق
الصفحه ١٠١ : حصلت مجموعة من تلك الأصول عند السيّد ابن طاوس ( ٦٦٤ ه ) الذي
نقل عنها في تصانيفه (١).
٣ ـ أصل محمّد
الصفحه ٨١ :
وفيه أيضا بعد أن
عدّ مجموعة من تصانيفه : « ... ومنها كتاب فتح الأبواب بين ذوي الألباب وبين ربّ
الصفحه ٩٣ : كحالة لم يذكره عند ما ترجم للمؤلّف وذكر مجموعة من تصانيفه ، ولعله
رسالة صغيرة ارتأى كحالة عدم ذكرها
الصفحه ١١٨ : ، توجد نسخة منه في مكتبة السيّد حسن الصدر في الكاظمية ، وأخرى ضمن مجموعة
في مكتبة أمير المؤمنين
الصفحه ١٢٠ : عنه الشيخ الطوسيّ : فيه فروع
الفقه كلها لم يصنف مثله ، ذكر الشيخ الطهرانيّ في الذريعة مجموعة نفيسة من
الصفحه ١٣٦ : استخراج المطالب التي يحتاجها ، وكونها عين
المحقق كما يقولون ، رتبت مجموعة من الفهارس الفنية ، بمقدار ما
الصفحه ٣٦٧ : شهريار الخازن
١٨٧
حميد
١٣٨
حميد بن زياد
١٧٥
الحميدي
الصفحه ٢٠٠ :
الْمَجْلِسِيُّ فِي بِحَارُ الْأَنْوَارِ ٩١ : ٢٣٥ / ١ ، عَنْهُ وَعَنْ مَجْمُوعِ
الدَّعَوَاتِ ، وَالنُّورِيِّ فِي
الصفحه ١٨٥ : لِلْحُمَيْدِيِّ قَالَ سَمِعْتُهُ مِنْ أَبِي أَحْمَدَ
عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَلِيٍ (٣) لِسَمَاعِهِ