الصفحه ٦٥ : عليهالسلام
: ( على الخبير سقطتم ) ، هو أحد ثلاثة أُمور يرد عليه :
إمّا بشارة بنعيم الأبد ، وإمّا بشارة
الصفحه ٥٠ : : « بيّن لها ما تأتي وما تترك ».
وقال في قوله تعالى : ( إنا
هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا )
قال
الصفحه ٢٠ :
أمّا بالنسبة لاختلافات النسخ الخطية
فقد كانت الهوامش البيت الذي تأوي إليه وإن بدت بعضها بعيدة عن
الصفحه ٦٠ :
وأمّا العرش الذي هو العلم ، فحملته
أربعة من الأوّلين ، وأربعة من الآخرين.
فأمّا الأربعة من
الصفحه ٧١ :
تنقلوا من عمران إلى خراب.
وقيل له : كيف ترى قدومنا على الله ؟
قال : أمّا المحسن فكالغائب يقدم على أهله
الصفحه ٨٤ : عرفهم وعرفوه ، ولا يدخل النار إلا من أنكرهم وأنكروه.
وعند الأعراف المرجون لأمر الله ، إمّا
يعذّبهم
الصفحه ٨٨ : الذين أُرسل إليهم ولنسئلنَّ
المرسلين )
(٤) يعني عن
الدين.
وأمّا الذنب (٥) فلا يسأل عنه (٦) إلا من
الصفحه ٩٥ : الأنبياء.
وأمّا الغشوة التي كانت تأخذ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فإنها كانت تكون عند مخاطبة الله
الصفحه ١٧ : ء بحديثهم فلا بأس ، أما أن يتقيد في ذلك بالنصوص ، ولا يتعداها ، أو يعتمد
على ما ضعف ووهن منها ، أو يقلد من
الصفحه ٣٥ : / الترجمة ٤٦.
وأمّا أبو عبدالله الحسين بن
علي بن بابويه فهو ثقة أيضاً كثير الرواية ، روى عن جماعة وأبيه
الصفحه ٥٢ : المرأة فأمّا أن
يعصم فيمتنع كما امتنع يوسف ، وأمّا أن يخلّى بينه وبينها فيزني فهو زان ، ولم يطع
الله
الصفحه ٥٥ :
: « من زعم أنّ الله بدا له في شيء بداء ندامة ، فهو عندنا كافر بالله العظيم ).
وأمّا قول الصادق
الصفحه ٦٣ :
عليه غضبي فقد هوى )
(٣).
وقال تعالى : ( وأمّا من
خفَّت موزينه فاُمُّه هاوية * وما أدراك ماهية
* نارٌ
الصفحه ٦٤ : المدرج.
وأمّا قوله تعالى : ( ويسئلونك
عن الرُّوح قل الرُّوح من أمر ربّي )
(٤) فإنّه خلق
أعظم من جبرئيل
الصفحه ٦٨ : لهم. أما صاحبكم
__________________
(١) في ق : تقيّاً.
(٢) في م ، س :
فليتوفّى.
(٣) رواه مسنداً