الصفحه ١١٨ : » (٥).
وقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « الأئمّة من بعدي اثنا عشر ، أوّلهم
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ١٠٧ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الأئمّة الاثنا عشر : أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، ثمّ الحسن ، ثمّ
الصفحه ٨٣ :
يعنيك » (١).
وقال عليهالسلام
: « لا يزال الرجل المسلم يكتب محسناً ما دام ساكتاً ، فإذا تكلّم
الصفحه ١٢٠ : من النار.
ومن اعتقد فيهم غير ما ذكرناه فليس
عندنا من دين الله في شي
الصفحه ١١٦ : )
(٥).
وقال الله تعالى : ( وجعلنهم
أئمّة يدعون إلى النَّار ويوم القيامة لا ينصرون * وأتبعنهم في هذه الدُّنيا
الصفحه ٦٤ : أحسن الخلقين ) (٣).
واعتقادنا في الأنبياء والرسل والأئمة عليهمالسلام إنّ فيهم خمسة أرواح : روح القدس
الصفحه ١١٠ : والأئمّة
والملائكة صلوات الله عليهم أنّهم معصومون مطهّرون من كل دنس ، وأنّهم لا يذنبون
ذنباً ، لا صغيراً
الصفحه ١١٣ :
الحقيقة ، وأنّه ما شبه للناس أمرهم كما يزعمه من يتجاوز الحدّ فيهم (٢) ، بل شاهدوا قتلهم على الحقيقة والصحة
الصفحه ١٢٢ : خروجه فقد خرج عن دين الله ودين الإمامية (٢)
وخالف الله ورسوله والأئمّة.
وسئل الصادق عن قول الله
الصفحه ١٠٩ : وعدلاً
، كما ملئت جوراً وظلماً.
وأنّه هو الذي يظهر الله به دينه ،
ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
الصفحه ٨٨ : يحاسب.
قال تعالى : ( فيومئذٍ
لا يسئل عن ذنبه إنس ولا جان )
(٧) يعني من
شيعة النبيّ والأئمّة
الصفحه ٣٦ :
ليس كمثله شيء ،
قديم (١) لم يزال ولا
يزال ، سميع بصير ، عليم ، حكيم ، حي ، قيّوم ، عزيز ، قدوس
الصفحه ١٠٦ : ـ :
اعتقادنا في عددهم أنّهم مائة ألف نبي وأربعة وعشرون ألف نبي ، ومائة ألف وصي وأربعة
وعشرون ألف وصي (١)
، لكل
الصفحه ٥٧ : الأئمّة أو بمعاني كلامهم لمن
يحسن الكلام فمطلق ، وعلى من لا يحسن فمحظور محرم.
وقال الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٠٤ : ، وكان سجودهم لله تعالى عبودية وطاعة لآدم (٤) إكراماً لما أودع الله صلبه من (٥) النبيّ والأئمّة صلوات