الصفحه ٣٢ : ءُ يُمخَضُ فيه اللَّبَنُ قال :
كما تَمَخَّضَ في إبْرِيجِهِ اللَّبَنُ (٢)
والبَرَّاجُ ،
كعَبَّاسٍ : اسمٌ
الصفحه ٢٠١ :
و ـ : موضع (١) لبني عامرٍ على
طريقِ صنعاءَ وله يومٌ.
وفَلَجٌ كسَبَبٍ :
موضع (٢) بأَرض اليمامةِ
الصفحه ٤٣٤ : : أَعلامٌ.
ضيح
الضَّيْحُ ،
كفَلْسٍ : اللَّبنُ الممزوجُ بالماءِ وهو المذقُ ، أَو الرَّقيقُ الكثيرُ الما
الصفحه ١٠٤ : .
ومن المجاز
مَلَأ الدَّالِجُ الجِفانَ
: للّذي يَنْقُلُ اللّبنَ إذا حُلِبَتِ الإبلُ إلى الجِفانِ
الصفحه ١٤٤ : معرّبٌ.
وسَمْرَجَ له سَمْرَجَةً
: أَعطاهُ.
سمعج
السَّمْعَجُ ،
كجَعْفَرٍ : اللّبن إذا كان ( حلواً
الصفحه ١٤٥ : ، والسُّمَهْجِيجُ
(٤) ، كجَعْفَرٍ وخُزَعْبِيل : اللَّبَنُ الحلوُ الدَّسِمُ ، أَو المخلوطُ بماءٍ.
وماءٌ سَمْهَجٌ
الصفحه ١٧٢ : و ) (٥) ماءٌ ونخلٌ لطيّءٍ بأَجأ وسَلمَى ، أَو ماءٌ لبني عميلَةَ
، أَو لبني جَعفرِ بن كلابٍ.
وعُرُفَّجانُ
الصفحه ١٩٢ : يُصَبُّ عليه اللّبَنُ ، فيوضَعُ
في الشّمس أَيَّاما فيتحدَّدُ اللّبنُ حتّى يربو ، ثمَّ يطرَحُ فيه
الصفحه ٢٢٤ :
الأثر
(
كَانَ يأكلُ القثَّاءَ بالمُجَاجِ ) (١) كغُرَاب وهو العسلُ ، وقيل : اللّبنُ ؛ لأَنَّ
الصفحه ٢٣٣ : .
ومَلَجَتِ النّاقةُ
: ذهب لبنها إِلاَّ شيئاً يجد ذائقُهُ طعم الملح.
وامْلَاجَ الصّبيُّ
، واملَأَجَ
الصفحه ٢٣٦ : : نَكَحَها.
ولبنٌ ماهِجٌ ،
إِذا رقَّ.
وشحمٌ ولبنٌ أُمْهُجٌ
، وأُمْهُجَانٌ ، بضمِّهما : رقيقٌ
الصفحه ٢٣٨ : يقال : عَجَّت ، وجاءَ ورائحتُهُ أَجِيجٌ وعَجِيجٌ.
نبج
نَبَجْتُ اللّبنَ
الحليبَ نَبْجاً ـ كقَتَلَ
الصفحه ٣٠٦ :
الكريمةُ ،
والجَلْدَةُ على السَّنةِ في بقاءِ لبنها ، والنَّخلةُ الجَلْدَةُ لا تبالي (
القحوط
الصفحه ٣٨١ : مِن خيبرَ ، وضبطَهُ ابنُ سيِّدِ النَّاس بالكسرِ (٢) ، وماءٌ مِلحٌ
لبني كلابٍ ما شرب منه أَحدٌ إِلاَّ
الصفحه ٤٤٠ : ، كفَلْسٍ
: موضعٌ بين المدينة وبدرٍ ، وموضعٌ بين اليمامةِ ومكَّةَ.
وطَلْحُ الغَبَاريّ
(٥) : موضعٌ لبني