الصفحه ٣٠٤ : ، كلفظة أي ، فإنّها
تتناول العالمين وغيرهم في الإستفهام ، نحو : أيّ شيء عندك؟ وفي المجازاة نحو قولك
: أي
الصفحه ٣٠١ :
عبارةً عنه لجاز الإستثناء عن الجمع المنكر ،
لجواز دخول المخرج فيه ، لكنه لم يجز باتّفاق أهل النحو
الصفحه ٣٠٣ : : أسماء
الشرط والإستفهام ، نحو : من وما ومهما وأينما.
ومنها : الموصولات
، نحو : من وما والذي.
ومنها
الصفحه ٣١٢ :
قوله :
بل صرحوا بأنه
للعهد كما في غلام زيد ونحوه.
الدلالة على العموم ما لم تكن
قرينة على العهد
الصفحه ٣٥٧ : يجري
في الموجب إلاّناراً. فعلى هذا يجوز نحو : أبى القوم أنْ يأتوني إلاّزيد. إذ حيث
يجوز المفرغ يجوز
الصفحه ٣٠٩ : وحواشيهما ،
غفل ـ أو تغافل ـ عمّا في كتب النحو ، وهي الأخرى كتب دراسيّة في جميع الحوزات
العلميّة ...
ألا
الصفحه ٣٤١ :
« قوله : نحو قام
رجال كانوا فى دارك إلا زيداً منهم. قال الكمال : هذا المثال وإنْ تمشى فيه ما
الصفحه ٣٨٣ : الصفة
على الموصوف. والأول من الحقيقي نحو : ما زيد إلاّكاتب. إذا اريد أنّه لا يتّصف
بغيرها ، وهو لا يكاد
الصفحه ٥٥ : غلام زيد ونحوه ، لأن تعريف
الصفحه ٦٩ : تلخيص سيرة ابن إسحاق ، وهذه
عبارته :
« قال ابن إسحاق :
وضرب عبدالله بن أبي على حدة عسكره أسفل منه نحو
الصفحه ١١٠ : أبو
البركات الزيدي ، أنا أبو الفرج الشاهد ، أنا أبو الحسين النحوي ، أنا محمد بن
القاسم المَخلدي ، نا
الصفحه ١١٤ : وسلّم وإلاّ فاستكتا. واللفظ لحديث ابن الحصين ، والآخر نحوه.
أخبرنا أبو بكر محمد
بن عبد الباقي ، نا أبو
الصفحه ١٢٣ :
سعد ، عن النبي صلّى الله عليه وسلّم نحوه ولم يشك.
أخبرناه أبو محمد
هبة الله بن سهل بن عمر ، أنا أبو
الصفحه ١٥٠ : نحوه ، ولم يذكر الزيادة.
الصفحه ١٩٢ : واختلاف
وجوهها ). رأيت هذا الكتاب من نسخةٍ نحو ثلاثين ورقة عتيقة ، عليها تاريخ الرواية
( سنة ٤٤٥ ).
وروى